الصفحه ٢٣ :
المقدمة الثانية
إن جبل عامل ،
القطر المعروف الذي سبق تحديده الجغرافي غير ما مرة في مجلة العرفان
الصفحه ٢٦ :
حرف الألف
آبل (بالمد وكسر
الباء) [Abil]
«وقيل إن هذه
اللفظة معناها روض أو مرج ، لاشتقاقها من
الصفحه ٢٧ : الإبل وهو السحاب كما سبق نقله عن القاموس ، مما
أبدلت فيه الهمزة من الواو. ولا يبعد أن تكون الأبلّة (وهي
الصفحه ٥١ : فريحة أن
اسمهاAlexandros مركب من لفظين يونانيين Alexein ومعناه حمى وحفظ وحرس ، وAndros
الرجل ، أي حامي
الصفحه ٥٤ : : قال
أنيس فريحة أنه من السريانية. مركب من إم وتوتةtu؟te؟ذات
التوت. أي المكان الذي فيه التوت (١) معجم
الصفحه ١١٢ : . ولا شك بأن
الكلمة مشتقة من نفس الجذر الذي منه اشتق العنب : صاحب العنب ، أو محب العنب.
وهنالك امكانية
الصفحه ١٦٠ :
التجارب ، ونرى أن العلة في انصراف رغباتهم إليها وانزالها في النفوس منزلتها ترجع
إلى ما جاء عنها في
الصفحه ١٧٣ : لناحية اقليم التفاح العاملي ، بعد أن مر على إلغائها زهاء ستين
سنة. وافتتح فيها في العهد التركي مدرستان
الصفحه ١٩٠ : مضمومة ، والجرن كما في معجم البلدان «الموضع الذي يجفف فيه التمر ،
موضع بين سواج والنير باللعباء من أرض
الصفحه ٢١٣ : عامل في
التاريخ ص ١٨٨.
(٢) فأنت ترى أن حسين
العمر الذي ورد ذكره في ذلك المخطوط هو تعريف عن الحاج حسين
الصفحه ٢٢٩ :
والشيخ عبد العزيز
بن علي ، وفي بعض المخطوطات : أن آل الحانيني أصلهم من مكة المكرمة ، وآخرهم الشيخ
الصفحه ٢٧٠ : الحامية : Khurbit il H؟amye؟
لم يذكرها الشيخ.
وقال الأمين أنها
من قرى الشعب.
ومكانها غير معروف
اليوم
الصفحه ٣١٩ :
والاعتصامات
احتجاجا على الاعتقالات. كالذي حدث في ٨ تشرين أول سنة ١٩٨٣ م. و ٢١ منه. وفي ٢١
شباط
الصفحه ٣٦٤ : الذي يجري فيه نهر
الليطاني.
ولم يذكر العلامة
البحراني غير اسم (زوطر) (١) وكأنما أحدثت احدى القريتين
الصفحه ٣٦٨ : ء مكسورة بعدها ياء مشددة مفتوحة فألف فتاء). قرية خرب في
قضاء صيدا لا ندري موقعها بالتحديد والارجح أنها