الصفحه ٢٥٤ : فريحة أن الإسم قد يكون «نسبة إلى اسم العلم حنّا (يوحنا) ،
غير أن هنالك إمكانة أخرى وهي أن يكون الإسم
الصفحه ٢٧٦ : هناك حرمة مدفنه والذي أراه سببا في زعم أن مدفنه في هذه
القرية هو شبه المدفن القائم عليه المزار بالمدفن
الصفحه ١٠٧ :
الناقورة إلى
النهر الأولي فسميت به ونسبت إليه» (١) ، ويبدو أن مركز ابن بشارة هذا كان في صور أو
الصفحه ١٠٨ :
«ومما يستوقف نظر
الباحث أن هذه التسمية لم تكن معروفة عند المؤرخين ولم تعرف إلا عند مؤرخي القرن
الصفحه ١١٨ : دير وكنيسة.
وقيل أن لفظة
بكاسين فينيقية أيضا تأويلها «بيت الكؤوس» نسبة إلى الدير الآنف الذكر الذي
الصفحه ٣١٤ :
دير شديف : Dayr Shadif
لم يذكرها الشيخ
سليمان ولا الأمين. ذكرها أنيس فريحة وأنها تابعة لقضا
الصفحه ٦١ :
، الذي يأبى له تحقيقه مثل هذه المخالفة) ـ وسببها كما جاء في تاريخي الدبس (١) والأمير حيدر (٢) وفي أخبار
الصفحه ٧٣ : المسلمين الشيعيين (٣).
قال أنيس فريحة أن
أصل اسمها سرياني : «: بيت الرئيس والمقدم ، وذكر أن هناك امكانية
الصفحه ١٢٢ : : قرية خربة من قرى الشعب
قرب مروحين فيها آثار قديمة وبيوت مسقوفة بصخر عظيم وهو الذي يقال له ربد» (١) وهي
الصفحه ١٢٦ : عنها الحواجز الاتصال بغيرها من البلاد فكانت لها
هذه الأثرة.
إن هذا البلد الذي
له هذه المكانة
الصفحه ١٦٢ : الشيخ. وقال : «هذا إن لم تكن كلمة التولين مغلوطة بتصحيف أو غيره والله
أعلم» (٢) وقال روبنصون الذي زارها
الصفحه ١٨٦ : المحتلة ، التي سلخها الانتداب عن لبنان.
ويبدو أن أصل الإسم عربي مثنى جرد أي المكان الذي لا نبات فيه
الصفحه ٣٢٤ : ، بحيرة) الذي كانوا يطلبون إلى المشتبه به أن يخوضه ، فإذا خاضه وسلم كان
بريئا وإلا ظهرت جريمته. وقد ورد
الصفحه ٣٩٠ : مفتوحة ومثناة تحتية ساكنة بعدها هاء).
قرية خربة غير
معلوم موقعها والمرجح أنها من أعمال الشومر
الصفحه ٢٠ : ١٢٥٠ [١٨٣٤ ـ ١٨٣٥ م](٢) من الظلم المريع بسبب النظام العسكري الذي أدخل إلى بلاد
الشام ما لا تبرك عليه