الصفحه ٢٢ :
إلى تذكر سيئات للحروب العالمية الكبرى تنسينا سيئات تلك القرون التي لم تكن على
شيء من ظواهر المدنية
الصفحه ٢٤ : الفرنسي والفلسطيني الواقع تحت الانتداب البريطاني
أن يقتطع أجزاء من جنوبيه فتضم إلى فلسطين ، وهكذا شا
الصفحه ٢٥ :
أن نفرد لذكرها
وذكرى القرى المستحدثة مقالا في المجلد التاسع ، ولكن مماطلة الأيام إلى أمور أخرى
الصفحه ٤٤ : أعمال
مقاطعة التفاح ، ومن أعمال مدينة صيدا ، إلى عام ١٩٢٥ م حيث ألحقت في تنظيم دولة
لبنان الكبير الإداري
الصفحه ٦٤ : من آل إبراهيم ، ومن العشيرة الصعبية آل يحيى ، ومن
الوجهاء اسرتا فياض وعاصي (٢).
أصل الإسم :
رأى
الصفحه ٨٠ :
شيء من تاريخها :
كانت بدياس في النصف الأول من القرن التاسع عشر مقرا لأحد مشايخ آل علي صغير ففي
الصفحه ١٠٧ :
الناقورة إلى
النهر الأولي فسميت به ونسبت إليه» (١) ، ويبدو أن مركز ابن بشارة هذا كان في صور أو
الصفحه ١١٢ : ، عبدوا الشمس والقمر ،
فكان بعل عندهم إله الشمس وعشتروت إله القمر ، وكانوا يبنون له المعابد في
المرتفعات
الصفحه ١١٨ : اليوم «خربة الرهبان» هيكلا للشمس ، وظل هذا الهيكل
قائما إلى أن حوله الصليبيون في القرن الثاني عشر إلى
الصفحه ١٣٣ : الطلوسي إلى التحارير ، والظاهر أن الحياني من رجال
القرن العاشر الهجري ، ولو لا ما تركه من بعض آثاره
الصفحه ١٣٦ : إحساء قاموس لبنان (١). وفي الإحصاء الأخير ضمت نفوسها إلى نفوس قرية (حبوش) التي
هي منها على غلوة سهمين
الصفحه ١٤٩ :
إلى عسقلان في
ربيع الأول» (١) فارتد الفرنج من الزحف عليها ثم عاد الملك العزيز إلى مصر
وترك غالب
الصفحه ١٨٧ : تكبيره وجمهوريته منذ عام ١٩٢٥
إلى اليوم أتبعت بجزين.
يبلغ عدد سكانها
حسب إحصاء (قاموس لبنان ٢٦٧ منهم
الصفحه ١٩٨ : / ١٦٩٣ م ولى
السلطان سليمان الثاني بواسطة ارسلان باشا مقاطعات الأمير أحمد المعني السبع إلى
الأمير موسى
الصفحه ١٩٩ : بين الطائفتين الحوادث
والمنازعات التي آلت إلى استعار نار حرب كانت سببا في تقلص ظل المتاولة عن معظم