الصفحه ٢١٦ :
يونس عليهالسلام ومحل يقال أنه خرج من بطن الحوت هناك لأنها بحد البحر» (١).
[وهي] من أعمال
الخروب يتصل
الصفحه ٧ : بمجموعها فارقا أساسيا ميزتهم عن غيرهم من
علماء الإمامية.
هنا لا بد أن أشكر
صاحب الفضل حجة الإسلام
الصفحه ٢٤٨ : الشقيف وكتبها الحمرة (بالهاء) (١). وذكرها أدوارد روبنصون في كتابه بحث توراتي عن فلسطين والأقاليم
المجاورة
الصفحه ١٦ :
وفاته :
وقضى باقي سني
حياته منكبا على المطالعة والكتابة ونظم الشعر ، مهتما بتثقيف أبناء منطقته
الصفحه ٩٣ : مرهج ، والعنداري وفاعور.
برج الهوا : Burj Alhawa
وجاء في كتاب
تتبعات ولاية بيروت (الحوا) بدل الهوا
الصفحه ٢٠٧ : ذلك
الكتاب.
أما إحصاء نفوسها
بما ذكرت فهو مأخوذ عن آخر إحصاء سابق استخرج لي من سجل نفوس صور عام ١٩١٩
الصفحه ٢٣١ : : يرى
أنيس فريحة أنه من السرياني h؟abbu؟sha : الحبس أو من bet
h؟abbu؟sha مكان الحبس أو مكان الانقطاع
الصفحه ٢٨٩ :
منتسب إلى البعل.
والرأي الثاني أن تكون بقية «دير» أو «دار» ومعناه هيكل أو بعل» (١).
موقعها
الصفحه ١٠ : ء قريحة سليمان
لنظم القريض وممارسة الكتابة وتوجيهه للتجديد وقبول الجديد ، وفي تلك الأيام علا
شأن مدرسة بنت
الصفحه ٤٥ : ء البلدة. انتاجها الزراعي :
قمح وتبغ وزيتون.
ومنهم المرحوم محمد علي مكي مؤلف كتاب لبنان من الفتح العربي
الصفحه ١٠٠ : إبراهيم بك الأسود في كتابه دليل لبنان (ص ٦٠٩) هو
والبرامية والحبابية بعنوان واحد (اطلب البرامية) وقد ذكره
الصفحه ١٩١ : في
كتابه قاموس لبنان باسم مزرعة جرين ص ٢٤٢. وهي اليوم جزء من الجديدة.
(٢) والجزيرة تتبع
ارزي وتبعد
الصفحه ٢٥٣ : ، (تحفة القاري في صحيح
البخاري) وكتاب سوق المعارف ، و «روح الإيمان وريحان الجنان» في علم الكلام لم يتم
الصفحه ٣١١ : من آل الصغير وصعب والحر
، الطبيب شاكر الخوري في كتابه مجمع المسرات (٥).
أصل الإسم : بلفظ
دير مضافا
الصفحه ٣١٥ :
ونقوش محفورة في
الصخور ، وغربي البلدة آثار كثيرة من حجارة ضخمة عليها نقوش وكتابات ، وبقايا أوان