الصفحه ٤١ : (٣) ، وكلاهما خطأ.
هي قرية صغيرة من
أعمال قصبة صور ، على بعد اثني عشر ميلا [٢٥ كلم] منها إلى الشرق وإلى الجنوب
الصفحه ٥٥ :
الخاتونية) العلمية المعروفة ، ومنها انتقلت إلى قرية (عيناثا) العاملية ومن هذه
إلى قرية جويا من أعمال صور
الصفحه ٦١ : الدين باشا العظم والي صيدا ، في تأدية المال السلطاني ،
استنفر لتأديبهم الأمير ملحم ، فصادف ذلك هوى في
الصفحه ٦٣ : المخطوطات
العاملية رواية نكبة لها سكت عنها المؤرخون وملخصها : أن مصطفى باشا القواص والي
صيدا جاء انصار صبيحة
الصفحه ٨٨ : ، وإنما نحصر بحثنا في القرى العامرة المضافة
إلى البرج.
ولفظة برج لفظ
دخيل على رأي انيس فريحة (معجم اسما
الصفحه ١٢٣ : .
(٢) النص من كشكول
البحراني ١ : ٤٢٩.
(٣) من أعمال صور
تبلغ نفوسها قبل الحرب [الأولى] ٣٦٠ هي من أملاك آل
الصفحه ١٢٦ : تلك النهضة ببعثاتها العلمية إلى النجف الأشرف ، وفي هذه البعثة نشء يجمع
إلى طلب علوم الدين وما إليها ما
الصفحه ١٤١ :
إلى الغرب.
كانت من أملاك
رائف باشا ، وانتقلت إلى المرحوم كامل بك الأسعد ، ومنه إلى ورثته وهي من قسم
الصفحه ١٧٢ : الخبر إلى الشيخ ظاهر النصار بعث ببعض رجاله فترصدوا جسر (الأولي) على
الشوفيين فقتلوا منهم رجالا فاغتاظ من
الصفحه ١٩٤ : للهجرة ومن المنقطعين إلى الإمام علي
بن موسى الرضى عليهالسلام ، وهو من الشعراء. وعده ابن شهر آشوب من شعرا
الصفحه ١٩٧ : والطريق المباشر تعبيده من (ابي الأسود)
قرب القاسمية فالنبطية وإليها.
أصل الإسم :
بالإضافة إلى ما ذكره
الصفحه ٢٠٠ : ببعضهم السرى إلى جباع الحلاوة
وبالبعض الآخر إلى زحلتا وأبي سوار (بجوار القرية المذكورة) ودخلت الدروز جزين
الصفحه ٢١٠ : شمالا تتصل أرضها بشاطئ البحر. يملكها الوجهاء آل
عز الدين من صور وفرعون من بيروت.
كانت مما عوضته
الدولة
الصفحه ٢١٧ : كفر رمان ، أوجس درويش باشا والي صيداء في ذلك الحين
خيفة ، ففر إلى دمشق ، وفر معه الشيخ علي جنبلاط
الصفحه ٢١٩ : وفرسانه ، فكانت موقعة هائلة انجلت عن اندحار عساكر الأمير وعساكر خليل باشا
الذي فر بمن معه إلى دمشق وهلك من