الصفحه ١٨٠ : التاريخي وحاضره مجالا واسعا وعسانا أن نوفيها حقها منه عند جمع
هذه الصحائف في كتاب خاص وطبعه (إن شاء الله
الصفحه ٥ : أقاصي البلاد من دون
أن يلتفت هذا البعض إلى الدور الريادي الذي حظي به هذا الجبل خصوصا في عهد الشهيد
الأول
الصفحه ١٩٢ :
المسكورة ثم الراء
المشددة ثم الياء المثناة من تحت ثم النون إحدى قرى جبل عامل» (١).
قيل أنها كانت
الصفحه ٤٠٨ : الذي لقبه به سيدنا المسيح عليهالسلام وإنما جاء اسم شمع اسما لرئيس البنياميين ، ومن المعلوم أن
الجهة
الصفحه ٤٠٥ : العاملي في مقدمة كتابه أمل الآمل (١) ، وكله مدح له ولسكان أعمالها.
ما زال هذا العمل
معروفا بعمل الشقيف
الصفحه ١١٧ : رجالها ملحم بك المتوفى والذي كان أمير الاي الجند
اللبناني واخوه اسكندر صاحب قرية الجرمق (٢).
وقد انتكبت
الصفحه ١٧٥ : .
مصادر مياهها : في
جبع أكثر من ٣٥٠ ينبوعا وأشهرها نبع البسيس الذي يروي البلدة ونبع عكيتا. وعين
التين
الصفحه ١٧٨ : م ٨
ج ٨ أيار ١٩٢٣ ص ٥٩٣. والحوادث هي ما أشار إليها في المقال الثاني الذي نشره في
العرفان م ٢١ ج ٤ ـ ٥ نيسان
الصفحه ٤٠٧ : محدب وذلك بعدما تفصل من الصخر وتنقل إلى المكان الذي
يراد وضعها فيه. وبعض ما رأيناه في شلعبون توجد صورة
الصفحه ٢٢٣ : (١) الشاعر ، وهو من طلاب العلم في البلد المشار إليه.
أصل الإسم : يرى
أنيس فريحة أنه من العبرية من جذر «حرف
الصفحه ٣٩٣ : ء الفضيلة ٢٦٩ ـ ٢٧٠ وفي رواية
زيادة تنافي الحقيقة مفادها أن العامليين تعاونوا مع بونابرت وبعد انسحابه هاجم
الصفحه ٦٥ : . واحدى مدارسها.
كان عدد سكانها
عام ١٩٧١ م ٥٥٠٠ نسمة أما عدد منازلها فكان حوالي ٧٥٠ منزل (٢). على رواية
الصفحه ١١ : والشرائع في الفقه وبعض كتب الكلام ، ودرس كتب العلامة
الأصولي المجدّد الشيخ مرتضى الأنصاري في الأصول وكتابيه
الصفحه ١٥ : بالعلم والكتابة فلم يفلح ، وندب إلى الوظائف العدلية ، فكان قاضي تحقيق
في صيدا في بدء الاحتلال الفرنسي
الصفحه ٣٢ : الإسم المعنونة به أسماء أخرى في بعضها اختلاف. وفي كتاب قاموس الكتاب المقدس
بعنوان بيت معكة (١) : «وكانت