الصفحه ٥٠ :
، فعجبنا من أمر ذلك المكان فأجزناه ومشينا عنه يسيرا وانتهينا إلى حصن كبير من
حصون الافرنج يعرف بتبنين
الصفحه ٥٢ :
بعد اثني عشر ميلا
من صيدا جنوبا ، وعلى ميل غربا جنوبيا من قرية البابلية ، وكلاهما من أملاك آل
الصفحه ٦٧ :
وقيل أن الإسم
منسوب إلى الشيخ محمد الأنصاري الذي أقام مدة في البلدة وله مقام فيها (١).
ترتفع
الصفحه ٧٧ : الياء بعدها نون)
(٣).
هي قرية واقعة إلى
الشرق الشمالي من جزين ، وعلى بعد نصف ساعة عنها تقريبا [٧ كلم
الصفحه ٨٦ : لهذا اللقب وهو يعود إلى وجود كنيسة قديمة وحيدة في المنطقة يأتي
إليها المصلون من أماكن بعيدة (٤).
وقال
الصفحه ٨٧ : مرتفع حوالي كل بلد مستطرق ،
كانت تتخذ مسالح لصد الغارات ، وعيونا على الأعداء ، وبعضها معروف بآثاره إلى
الصفحه ٨٩ : الفخارية وغيرها من الأواني
يعود تاريخ بعضها إلى العهود الفينيقية والرومانية.
قاومت برج رجال
العدو
الصفحه ٩٠ : . نفوسها من المسلمين الشيعيين ١٨٤.
أصل الإسم : اسمها
عربي لفظ البرج بعده الشمالي. لفظ النسبة إلى جهة
الصفحه ٩٢ : ، على بعد سبعة أميال [١٤ كلم] تقريبا ، وعلى
بعد ميل منها إلى الشمال قرية قلويه (اطلب قلويه) المنسوبة
الصفحه ١٠١ : مواز شاطئ البحر ، وفيه أغراس مثمرة تسقى من
عين القنطرة الجارية على مقربة من قرية الصرفند. إلى الشمال
الصفحه ١٠٣ : ) (٥) اقحم الفاء بين الراء والباء.
كانت ولم تزل عملا
لجزين وهي إلى الشمال الغربي منها ، بلحف الجبل الجنوبي
الصفحه ١٠٤ : بين رجال آل معن وعساكر أحمد باشا محافظ دمشق ،
دارت فيها الدائرة على عساكر أحمد باشا ، ثم جرر جيشا
الصفحه ١٠٥ :
٢٠ ألفا وراجع
القتال ، وذلك سنة ١٦١٣ فانكسر رجال آل معن ، وكان عددهم ٤٠٠ فقط» (١).
وذكر مرهج
الصفحه ١١٣ : تكبير
لبنان ملحقة بمركز صيدا ، وفي عهد تكبيره ألحقت بناحية النبطية ، وما زالت ملحقة
بها إلى اليوم ، وهي
الصفحه ١٢٠ :
القضاء. وهي منها إلى الشمال الشرقي على بعد أكثر من ميلين [٣ كلم] ، قائمة على
ربوة جميلة الموقع ، سكانها