الصفحه ١٧٨ : ١٩٣١ ص ٤٠٩ فقال : «وقد طرأ عليها أحداث خطيرة بعد
كتابة ذلك المقال».
(٢) «نكبة ١٩٢٠»
إشارة إلى ما
الصفحه ١٨٢ : )
قرية صغيرة قرب
ميس ، خراب (٦).
ذكر ادوارد
روبنصون أنه عند انتقاله من زوطر الغربية إلى وادي الحجير
الصفحه ١٨٤ : والأدباء.
أصل الإسم : اعتقد
أنيس فريحة أن معناه الأجرد أو الحليق أو
__________________
(١) إشارة إلى
الصفحه ١٨٨ : عبرانيون أو آراميون ، وقائل أنهم عرب (٥) لكننا نرجح نسبتهم إلى الأنباط بدليل اسم النبطية ، ووجود
آثار في
الصفحه ١٩٢ : تصل إلى صخر متقطع عموديا
كالجوار فوق الوادي ، وتنحدر إلى أسفله من علو ٧٠ مترا فتبرز بشكل يخلب الألباب
الصفحه ٢٠٤ :
كانت إلى (١٨٣٠ و
١٨٤٠) في عهد عبد الله باشا والي عكا وإبراهيم باشا المصري الذي حكم سورية ولبنان
في
الصفحه ٢٠٩ : وياء مثناة فألف).
قرية من قرى لبنان
القديم ، وفي عهد تكبيره ألحقت بمركز صيداء ، وهي منها إلى الشرق
الصفحه ٢١٤ :
فأرسلهم الأمير
إلى ارسلان باشا ، فقتل الوزير الحاج حسينا وسجن مشرفا وأخاه» (١).
أما وفاة مشرف
الصفحه ٢٢١ : صيدا.
شيء من تاريخها :
بالإضافة إلى ما ذكره الشيخ كانت الحارة في (١٨٣٠ ـ ١٨٤٠ م) تتبع مقاطعة جباع
الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام» وافتتحها بعده (تغلث فلاسر) وسبى سكانها إلى أشور. وظن
بعضهم أنها (حاصور) تل خريبة. وآخرون أنها
الصفحه ٢٢٨ : يذكرها الأمين.
قرية صغيرة إلى
الجنوب الغربي من قرية يارين ، وشمال غربي البصة.
وهي من القرى
العاملية
الصفحه ٢٣٧ : . (٦) الطرف» (٥) ورجح «أن اشجار الصنوبر تسمى الحرف» إما إلى سنابلها
الحادة أو إلى أنها أحسن الملك
الصفحه ٢٣٩ : : [H؟assaniya]
بلفظ النسبة إلى
حسّان. (لم يذكر الشيخ سليمان ولم يذكرها الأمين).
موقعها : ترتفع عن
سطح البحر
الصفحه ٢٤٥ : [وهاء].
مزرعة بظاهر صور
تتبع المركز على مسافة ميلين [٧ كلم] منها شرقا ، وهي من أملاك آل الخليل من
الصفحه ٢٤٧ : ] شرقا بميلة إلى الجنوب يتصل خراجها بخراج
الحمى [أرنون] وقرية يحمر والنبطية الفوقا.
يملك أكثرها يوسف