الصفحه ٥٧ : الخاتونية إليها](١١)».
هذا ما نقله صاحب
الكتاب عن الفاضل السبيتي في سبب تلقيب هذه الأسرة بخاتون ، إلا أنه
الصفحه ٦٢ : عسكره المسلح في مكان
اجتماعهم وفيه جمهرتهم ، فكان ما كان من القتل الذريع ، وإلا فإنه لم يسبق قط
انجلا
الصفحه ٨٢ : ، ومع أن العمل في طور
التأسيس إلّا أنه يبشر بمستقبل زاهر» (٣).
أصل الإسم :
يلفظها الناس بسكون البا
الصفحه ١٢٣ : من الناس إلا مواسم لهو
ولعب ، وجماع مفاسد أخلاق ومناكير ، ومناشئ منازعات ومشاحنات بين المجتمعين فيه
الصفحه ١٣٣ : .
ولم أقف على ذكر (التحارير)
إلا في شعر الحياني وفي نسب الشهيد الثاني (١) ، وفي روضات الجنات (٢) إضافة
الصفحه ١٤٤ :
(١١٩) وفي قاموس
لبنان (١) (٧٦) كلهم
مارونيون إلا واحدا.
أصل الإسم : قال
أنيس فريحة أنه سرياني
الصفحه ١٤٨ : «إلى تبنين فلما وصلها
نازلها وأقام عليها ، فرأى حصرها لا يتم إلا بوصول عمه صلاح الدين فأرسل إليه
يعلمه
الصفحه ١٤٩ :
ما جاء إلا
صادقا في الدّم
أغثت تبنين
وخلّصتها
فريسة من ماضغي
ضيغم
الصفحه ١٥٣ : ، وليس
معناها إلا الصبرة بمعنى الحجارة الغليظة المجتمعة» (٤).
__________________
(١) اعرف لبنان
الصفحه ١٧٩ :
إلا مدة قصيرة ثم
عادا إلى الجريدة مستمرين على إصدار الجريدة ، وبعد بضعة أشهر من عودتهما توفي
الصفحه ١٨٠ : قسطها من العمران الذي تتوق إليه
إلا بإدراكها هذا الغرض النبيل.
وبعد فإن للبحث في
ماضي هذا البلد
الصفحه ٢٠٠ : لم تكن إلا ساعة من الزمن حتى أخلى المتاولة مواقعهم
وتخلوا عن مواطنهم في ذلك الليل الحالك ، فأدى
الصفحه ٢١٣ : [المزرعة] من بلاد بشارة. واصطف الفريقان للقتال. ولم تضطرم نار الحرب
بينهم إلا قليلا حتى انكسرت رجال مشرف
الصفحه ٢١٨ : ، أما ظاهر العمر فقد أرسل كتابا إلى الأمير برجوعه في عسكره إلى
جسر نهر صيداء ومن هناك يراسله الصلح وإلا
الصفحه ٣٠١ : المدافن
الكثيرة الشبيهة بالمدافن الرومانية (٢).
وان بناءها متأخر
عن زمن رحلة ابن جبير (٣) ، وإلا لم يهمل