الصفحه ٣٧١ : حجرية ومغاور محفورة في
الصخر باليد. كما عثر على عدد من الأدوات المعدنية.
وقد أصاب حريق
مقام النبي سجد
الصفحه ٣٧٥ : ء مهملة).
لم يذكرها الشيخ
سليمان. وقال الأمين : «من قرى الشعب بجنب تربيخا تعد هي وتربيخا ومزرعة النبي
الصفحه ٤١٢ : ء النبات. دار الرائد العربي بيروت ط ٢ ١٩٨١ ص ٨٤ رقمها (١١).
(٢) خطط جبل عامل ص
٣٠٢.
الصفحه ٤١٣ : : المراقب والناطور والحارس» (١). وتسمية الإقليم باسم النبات أصح وأرجح.
الشومرية : [Ish
ـ Shumaryyi]
نسبة
الصفحه ٢٤ : سواه ، بفضل الطائفية التي ينعم بها سواه من أبناء الطواف ـ لا يراني
إلّا معذورا بهذا الفضول الذي لا يرى
الصفحه ١٠٨ :
«ومما يستوقف نظر
الباحث أن هذه التسمية لم تكن معروفة عند المؤرخين ولم تعرف إلا عند مؤرخي القرن
الصفحه ٣١٠ : ، في الغزوات الصليبية ، فكثرت فيه الأديرة التي لم يبق منها اليوم إلا
أسماء لا عين ولا أثر للكثير من
الصفحه ٣٢٩ : متر أو مأتين تسد حاجة هذا البلد إلى الماء ، وقد تم
إسالته ، وهو على قاب قوسين منه ، ولم يتوزع منه إلا
الصفحه ٦ : شوقي صفي الدين ، هذا الكتاب الذي ينسجم مع طبيعة
المؤلف ، فصحيح أن الشيخ ظاهر من مدينة النبطية إلّا أنه
الصفحه ٨ : ء وهو كل ما كان يظفر به بعض أترابه
في ذلك العهد في الكتاتيب العاملية التي لم تكن لتخرج إلّا أنصاف
الصفحه ١٧ : إلا
في القرون الأخيرة.
عرف في عهد الدولة
الصلاحية بجبل عاملة وجبل الخيل ، على رواية الكامل (١) ، أو
الصفحه ١٨ : معروفا على أنه عمل مستقل إلا في القرون الأخيرة. ونقول الآن أن عمله
المستقل كان على مثال الأعمال الإقطاعية
الصفحه ٢٢ : القطر كانت في عام ١٢٥٠ ه [١٨٣٥ م] ، وعسى أن لا يرى إلا
العمران والتجديد وما ينسيه سيئات القديم والجديد
الصفحه ٢٥ :
إلا عرفاء من الجند الذين لم يخلقوا للإدارة.
وسننبه على ما وقع
من التحريف في أسماء كثير من القرى في
الصفحه ٤٧ : » (٣).
أما ادوارد
روبنصون فقال : «ارنون قرية صغيرة بائسة لا يعرف اسمها إلا المؤرخون العرب ،
يستعملونه للدلالة