الصفحه ٣١ :
ألوان المعايش ،
وظهر التجدد في كل فرع من فروع الحياة.
وصل أهلها طريقها
بالطريق المعبدة بين
الصفحه ١١١ :
كانت عام ١٩٢٠ من
أعمال جبع ، وفي تنظيم دولة لبنان الكبير عام ١٩٢٥ ألحقت بناحية النبطية ، وفي
الصفحه ٧ :
والسياسية لهذا
الجبل ، والخصائص التي ميزته عن كثير من المراكز العلمية ، فالأدب والشعر وعلم
الكلام
الصفحه ٩ :
لا نقطعت سلسلة
العلم من البلاد ولطغى عليها الجهل المطبق ، على أن كل ما يستهدفه ذلك الرهط من
الصفحه ٨٨ :
وكبرج اليالوشي (١) أو يالوش (٢) في الشرق الجنوبي من قرية الزرارية ، من أعمال إقليم
الشومر
الصفحه ٢٠ :
سنة ١٢٨١ ه /
١٨٦٤ م ، وفي أثنائه كانت بلاد الشام تخوض بحارا من الفتن (١) ، وحلّ في جبل عامل سنة
الصفحه ٣٢ :
تنتج حوالي ٤٠٠ طن
من الزيتون. وكميات من الحبوب والفاكهة والخضار. وفيها معصرة للزيت.
آبل القمح
الصفحه ٣٣ :
إسرائيل» وفي
العدد ١٩ من الإصحاح ٢٠ من سفر صموئيل الثاني. ودعيت في العدد ٤ من الإصحاح ١٦ من
سفر
الصفحه ١٢٣ :
وذكرها صاحب (قاموس
لبنان) (١) باسم بلديا وهو خطأ. وهي عمل من أعمال تبنين.
«وهي (٢) بجوارها [قدس
الصفحه ٣٢٩ : الميل [٥ كلم] وكانت صور القديمة تمتد مسافة سبعة أميال من نبع رأس العين
جنوبا إلى ضفة نهر الأولي شمالا
الصفحه ٣٥٣ :
مدرسة ، أحد
معلميها الشاعر أحمد حجازي](١).
وفيها من الأسر
المعروفة ما عدا أسرة آل الصغير أسرة
الصفحه ١٠ :
أستاذه الأول من بعض رفاقه حتى سنة ١٣٠٣ ه. التي قدم فيها النبطية تلبية لدعوة من
أهلها السيد محمد آل
الصفحه ١٦٩ : )
وهكذا معنى كل ما يشتق منها من جبعا وجبعو وجبعة وجبعون. وهي اسم لمسميات منها (جبع)
بنيامين (١) ، وكانت
الصفحه ١٩٢ :
المسكورة ثم الراء
المشددة ثم الياء المثناة من تحت ثم النون إحدى قرى جبل عامل» (١).
قيل أنها كانت
الصفحه ٣٧٢ :
سحمر : [Suh؟mur]
سحمر (بسين مهملة
مضمومة وحاء مهملة ساكنة وميم مضمومة بعدها راء).
قرية من قرى