الصفحه ١٣ : ء ٥٠٠ بيت وصف فيها مشاهداته في العراق يوم سافر
إليه مع الوفد العاملي لحضور حفلة أربعين المرحوم الملك
الصفحه ١٩ :
العثمانيين في الشام وعكا وصيدا كانوا يستنفرون أحيانا كثيرة إلى حربهم ولاة الشوف
وحكام فلسطين ، ومرات يحشدون
الصفحه ٢٢ : الخلابة التي يتبجح فيها أبناء الغرب ومعلمو الأمم ومرشدو
الشعوب.
وخاتمة مطاف
التخريب التي عاناها هذا
الصفحه ٢٦ : أصل يدل على معنى رطوبة ، كرطوبة العشب.
وقيل معناها مناحة أو كآبة. والصحيح أنها تأتي في العبرانية
الصفحه ٣٢ :
تنتج حوالي ٤٠٠ طن
من الزيتون. وكميات من الحبوب والفاكهة والخضار. وفيها معصرة للزيت.
آبل القمح
الصفحه ٤٢ : م.
ويقدر عدد سكانها
اليوم ١٩٨٦ ب ٥٠٠ نسمة.
وفيها مجلس
اختياري. ومدرسة ابتدائية مختلطة ومصادر مياهها مشروع
الصفحه ٥١ : عهده ، وعهد كركلا» (٣).
ورد اسمها في
حملات صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين (٤) ، فقال ابن شداد
الصفحه ٥٢ : الإداري على حكومتها ، ولم تذكر مستقلة في سجلات النفوس
الأخيرة ، لأن القائمين على إدارتها الزراعية لم تسجل
الصفحه ٦١ :
، الذي يأبى له تحقيقه مثل هذه المخالفة) ـ وسببها كما جاء في تاريخي الدبس (١) والأمير حيدر (٢) وفي أخبار
الصفحه ٧١ : ـ العقبية ـ البابلية.
وجدت في منطقة
فيها تدعى حديق ومحلة عين الصايغ ـ جريدا مغاور فيها فخار وقناديل فخارية
الصفحه ٩١ : التضايف.
وقد أغفل ذكره
صاحب (قاموس لبنان) والبيان المستخرج لنا من سجل إحصاء قضاء صور ، وذكرت في قرار
الصفحه ١٠٥ : (٢) «ان القرية
الحالية بنيت بتاريخ بناء الكنيسة فيها ، التي نقش على أحد حجارتها بالحرف
السرياني بأن بناءها
الصفحه ١٠٨ : الشام تقية ، ولم تشع فيها إلى
عاملة إلا في القرن العاشر» (١).
البص : Il
ـ Bas؟s؟
لم يذكرها الشيخ
الصفحه ١١٣ : مليخ في مقال اسماء قرى جبل عامل في (ج ٨ م ٨ ص ٥٩٣) من مجلة العرفان (١).
أصل الإسم : قال
فريحة أن مليخ
الصفحه ١١٨ :
الصيدونيين اتخذوا ، مثل الفراعنة ، الشمس معبودا لهم ، وقد أنشأوا في جبالهم ولا
سيما في بكاسين في محلة تدعى