الصفحه ١٥٠ :
وجاء في العقد
المنضد أن إعادة تشييد حصن تبنين تمّت قبل هذا التاريخ وأن أجداد مؤلفه أحدثوا فيه
الصفحه ١٧٣ : الشيخ عبد الله نعمة وعلماء آل الحر ومحمود وسراتهم ، وبعض أشرافها في ذلك
السبيل من النهب والسلب ، ما
الصفحه ١٧٨ : كبرى البلاد العاملية نفوسها قبل الحرب ٣٥٩٩ وبلغت في الإحصاء
الأخير زهاء الألفين ، وهذا الإحصاء لا
الصفحه ٣٢٣ : مشموشة أصلا لدير بحنين في قضاء جزين. ومن أوقافه جوار السوس (١).
دير ميماس : [Dayr MI؟ma؟s]
(١) إسم
الصفحه ٥٠ :
العساكر لغابت فيه
لا منجى ولا مجال لسالكه عن يد الطلب ، فيه المهبد وإليه المطلع فيه عقبتان كؤودان
الصفحه ٥٩ : العامليين ، فإنها لم تتخط ما يلي : «وفي سنة ١٥٤٨ صارت وقعة أنصار مع
ملحم ، فنهبها نهبة عظيمة وقتل فيها خلقا
الصفحه ٧٥ :
العبري يفيد
الاغتراب والكراهية والضغط والشدة. وقد تكون الباء في أوله من الجذر «بزر»
ويقابلها بذر
الصفحه ١١٩ : قضاء جزين في الملحق الجنوبي لجبل ميشا مساحة
أراضيها ٤٠٠ هكتار.
شيء من تاريخها :
ذكر المنجد أن في
الصفحه ١٢٣ : .
(٤) شرقي قدس على ميل
وبعض ميل منها ومن وادي الأردن على مسافة ميلين تقريبا.
أما القول بأن فيه مدفن يوشع
الصفحه ١٢٦ :
لنحبس القلم عما
أصابها من آثارها ـ جزى الله المسبب ما يستحق» (١).
قدّر [سكانها] في
الاحصا
الصفحه ١٨٠ :
والقضائية سجية في
طباع القابضين على ناصية الحكم في (الجمهورية اللبنانية) التي لم تتبين مستقرها
الصفحه ١٩٤ :
وتحت جزين المغارة
المعروفة التي هلك فيها الأمير قرقماز المعني ، كما قبض فيها أحمد باشا الكوچك على
الصفحه ١٩٥ :
كانت قاعدة قضاء
في العهد اللبناني القديم [المتصرفية] وفي العهد الجديد ألحقت بصيداء وما زالت
ملحقة
الصفحه ٢٣٦ : قديمة
تقوم على ثلاثة مرتفعات. في جهتها الجنوبية مغاور محفورة في الصخر فيها قبور
وبالقرب منها آبار محفورة
الصفحه ٢٦٠ : بالمركز (١) ، وألحقت عام ١٩٢٥ م بالنبطية ، وما زالت ملحقة بها
قضائيا. وكان يطلق عليها في المائة الثانية