الصفحه ٤٠٥ :
المعروفة ، وهي
التي ورد فيها وفي أعمالها حديث عن مولانا الصادق عليهالسلام أورده العلامة الحر
الصفحه ١٦ :
وخدمتهم ، وإذكاء الروح الوطنية في النشئ ، متعاونا في ذلك مع رهط من العامليين
المجاهدين ، ومضى في ذلك قدما
الصفحه ٣٩ : عدة مرات
أبرزها في ٢٦ تشرين الأول من العام ١٩٨٣ عندما رفضوا العملاء بالحجارة ومنعوهم من
اعتقال أحد
الصفحه ٤٣ :
أصل الإسم : «من
جذر سرياني ويفيد الضعف والهزال ، يقابله في العبرية رذي. الوزن إفعل وهو وزن سامي
الصفحه ٤٨ :
ترتفع ارنون عن
سطح البحر ٥٥٠ م فقال أن عدد سكانها ٩٢٠ نسمة وعدد منازلها ١٥٠.
فيها مجلس بلدي
الصفحه ٥٥ :
وهي خربة في أرض
إقرث (١) [إقرط].
أمّيه : Imma؟yah
أمّيه (بضم الهمزة
وفتح الميم المشددة وسكون
الصفحه ٧٣ :
قرية من قرى صور
الساحلية ، كانت وما زالت عملا من أعمالها ، وهي في الشرق منها على بعد عشرة أميال
الصفحه ٧٧ : شرقي دبعل وغربي دير كيفا.
مساحة اراضيها ٣٤٩ هكتارا.
فيها مجلس اختياري
ومدرسة رسمية مختلطة.
إنتاجها
الصفحه ٨٠ :
شيء من تاريخها :
كانت بدياس في النصف الأول من القرن التاسع عشر مقرا لأحد مشايخ آل علي صغير ففي
الصفحه ٨١ : فواجههم الأهالي بالحجارة والعصي فاعتقل
الاسرائيليون عددا منهم.
مساحة أراضيها ٤٠٥
هكتارات فيها مجلس
الصفحه ٨٦ :
الموارنة (١٠) ومن
الكاثوليك (٢٨٥) ومن البروتستانت (١١) (١). ولا يخفى ما في الإحصاءين من التفاوت
الصفحه ٩٠ : ترتفع ٥٠ م عن سطح البحر. مساحة أراضيها ١٠٦٧ هكتارا.
شيء من تاريخها :
في وسطها آثار
قلعة أحجارها ضخمة
الصفحه ٩٤ : أجد له ذكرا في المعاجم وكتب الرجال التي
ترجمت الشهيد ، وإنما ذكرها من المتأخرين جامع اسماء القرى
الصفحه ١١٥ :
هي في الشمال من
قرية البرامية ، قرب بستان الشيخ وعلى ثلث ساعة [٢ كلم] من جسر نهر الأولي شرقا
الصفحه ١٢٨ :
بمرجعيون ثم بصور (١) ، وهي اليوم مركز قضاء.
كانت بنت جبيل في
عام ١٨٣٨ م تعيش حالة رعب خشية هجوم