الصفحه ٢٦٥ : ء).
[ذكرها في كشكول
البحراني في أسماء قرى جبل عامل وعلق عليها الشيخ سليمان بقوله] :
«لعلها كانت في
الموقع
الصفحه ٢٧٢ : كفردونين مساحة أراضيها المستثمرة ٢٨٠
هكتارا.
في الجبل الواقعة
عليه خربة سلم كهوف صخرية. وبعض آثار ذكرها
الصفحه ٢٧٣ :
في خربة سلم مجلس
بلدي أنشئ عام ١٩٦٣ ومجلس اختياري ، وفيها مدرسة رسمية ، ومدرسة للإنعاش الاجتماعي
الصفحه ٢٨٢ : مسلميها في
حالة تحمد ، إلفة ومحبة ، ولم ينلهم أذى في حوادث الجنوب. وفيها مقر اسرة (آل عبد
الله) التي تنتسب
الصفحه ٢٨٣ :
الميليشيات الحدودية
عام ١٩٧٦ ، وفي ١٦ أيلول ١٩٧٧ تكثفت الهجمات عليها أما في آذار ١٩٧٨ م ومع
الصفحه ٢٩٤ :
نخطئ إذا
اعتبرناها موقع مدينة عيون القديمة. وكلمة عيون أصيلة في اللغة العربية [العبرية]
، وزقد
الصفحه ٣٤٥ : من المشايخ الإقطاعية آل برو (١). ثم سيطر عليها الدروز (آل جنبلاط). وكانت في بداية
الانتداب قاعدة
الصفحه ٣٥٢ : بستانا يعرف ببستان المغيرية وجل أغراسه من أصناف الليمون.
تكثر فيها أشجار
الزيتون والتين والخرنوب
الصفحه ٣٥٧ :
فيها مجلس اختياري
ومدرسة رسمية.
قدر عدد سكانها
عام ١٩٧١ ب ٤١٣ نسمة (١) ، وقدرهم مرهج نفس العام
الصفحه ٣٧٤ : الاقطاعيين المناكرة في أواسط القرن الثاني عشر الهجري.
وامتنعت بأربعين
رجلا من حماتها الأشداء على جيش الأمير
الصفحه ٧ : والمسلمين سماحة السيد حسن نصر الله على اهتمامه بهذه
المؤسسة ودعمه لنا في إحياء تراث علماء جبل عامل حيث تحول
الصفحه ٣١ :
ألوان المعايش ،
وظهر التجدد في كل فرع من فروع الحياة.
وصل أهلها طريقها
بالطريق المعبدة بين
الصفحه ٤١ : ) (١).
وقد وردت في تقويم
تركي (٢) مبدلة الهمزة قافا ، كما جاءت الزاي مقدمة على الراء المهملة في قاموس لبنان
الصفحه ٥٤ : الإدارية ، ومن عمل صور اليوم ، في الجنوب
الشرقي منها على بضعة أميال من قريتي شمع ومجدل زون ، يسكنها بضعة
الصفحه ٦٧ :
وقيل أن الإسم
منسوب إلى الشيخ محمد الأنصاري الذي أقام مدة في البلدة وله مقام فيها (١).
ترتفع