الصفحه ٩٨ : : «قد يكون تصغير برقع ، غير أننا نشك في
كونه عربيا ، لا سيما للاسم معنى إذا اطلق تسمية على مكان جغرافي
الصفحه ١٥٦ :
موقع جنوبي تربيخا».
وقد ذكرها عدد من مؤرخي جبل عامل. كالشيخ علي مروة (منسوبة للسبيتي في العرفان
الصفحه ١٤ : المحفل العلمي العاملي في العهد
الحميدي ، ولكنه لم يكتب له البقاء ، وكان عضوا في الهيئة المركزية بفرع
الصفحه ٢٨ : واحد ، وهو يرى من تقاربها مادة ومعنى ما
يستأنس له (١).
وآبل : علم على
أمكنة كثيرة تستعمل مفردة في
الصفحه ٨٦ : .
وقد ورد اسم مكان
في التوراة : بيروتاي راجع صموئيل ٨ : ٨ (٢).
هزمان ـ ابنتي (٣). معجم اسماء المدن
الصفحه ٢٢٩ :
والشيخ عبد العزيز
بن علي ، وفي بعض المخطوطات : أن آل الحانيني أصلهم من مكة المكرمة ، وآخرهم الشيخ
الصفحه ٢٥٢ :
البحر حوالي ٤٠٠ مترا.
ورد ذكرها في
موازنة عبد الله باشا وإبراهيم باشا المصري (١٨٣٠ ـ ١٨٤٠) باسم مزرعة
الصفحه ٣٤٨ : عمل الشقيف على
غلوة سهم [٢ كلم] من النبطية غربا. ونفوسها ٨٠٠ تقريبا ومنها الفاضل الشاعر الشيخ
أسد الله
الصفحه ٤٠٤ :
١٣٢٨ ه / ١٩١٠
استولى على المدرسة الخراب (١).
وتشهد القرية
اليوم نهضة عمرانية وثقافية. وقد عانت
الصفحه ١٥٥ : (٢) هذه الوقعة في قصيدة له منها هذا البيت :
وافى بها في يوم
(تربيخا) وقد
جاست خيول
الصفحه ٢٠٤ :
كانت إلى (١٨٣٠ و
١٨٤٠) في عهد عبد الله باشا والي عكا وإبراهيم باشا المصري الذي حكم سورية ولبنان
في
الصفحه ٣٤ :
في مرجعيون وقد أغار عليها يوآب وبنهدد وتغلت فلاسر (٢).
وقال في موضع آخر
بعنوان آبل المياه (مرج
الصفحه ١٢٧ : )
[الشهابية] مسافة خمسة عشر كيلو مترا. وقد باشرت وزارة النافعة تخطيط هذا القسم من
هذه القرية إلى بنت جبيل
الصفحه ٤٢ : : Irzay
إرزي (بهمزة
مكسورة وراء مهملة ساكنة فزاي مفتوحة بعدها ياء ساكنة) وقد أتبعت هاء في بعض
التقاويم
الصفحه ٤٠٢ : يذكر من هو عدي هذا في معجم
البلدان ، وقد أوضح الإسم وموضع القرية في المشترك وضعا فقال : «والشقراء قرية