الصفحه ١٨٦ : المحتلة ، التي سلخها الانتداب عن لبنان.
ويبدو أن أصل الإسم عربي مثنى جرد أي المكان الذي لا نبات فيه
الصفحه ٢٢٥ :
وقد يظن أن اسم
حاريص محرف عن حاصور إحدى الممالك الكنعانية (١) المتاخمة لمملكة قادش (اطلب قدس
الصفحه ٢٤١ : ) (١) وقد أحصيت نفوسها ونفوس قناريت ب (٣١٩) في الإحصاء
المستخرج لنا من سجلات نفوس المحافظة ، وإذا طرحنا من
الصفحه ٣٠١ :
ثلاثة منازل يسكنها القائمون على زراعتها. وقد انتقلت ملكيتها إلى أكثر من واحد.
وفيها اليوم بساتين حديثة
الصفحه ١٥٢ : مديرا واستمرت
كذلك إلى أول الاحتلال بعد الحرب الأولى ١٩١٨ (١).
وقد ذكر تبنين
ياقوت في معجمه فقال
الصفحه ٢٠١ : ء ترجمته لأبي القاسم بن الحسين ابن
العود الأسدي الحلي الحلبي ، فقال عن أبي القاسم المذكور : أنه لما مات في
الصفحه ١١٥ : الاسم : «من [السريانية] bet qest؟e : مكان صنع الاباريق وأكواز الماء
والجرار (فاخورة). وقد تكون من bet
الصفحه ٣٩ : shash
لم يذكرها الشيخ
وذكرها الأمين في خططه فقال : «أبو بلفظ الأب مقابل الأم وشاش بشينين معجمتين
الصفحه ١٨١ :
قديمة يعود تاريخ بعضها إلى ممالك العبرانيين ، كمملكة عيون (١).
وقد شهدت الجديدة
نهضة عمرانية واقتصادية
الصفحه ٢٦٤ : فريحة أنه من السريانية» h؟ay T؟ura «عشيرة الجبل ، أوحى
الجبل. وقد يكون تحريف h؟at؟ura الندّاف والمنجّد
الصفحه ٢٩٣ : )
وبروتستانت (٥) وقد أهمل قاموس لبنان ذكرها.
وعلى مقربة من
القرية المزار المعروف (بحزقيل (ع)) وهو من مزارات
الصفحه ٣١٢ : باسم برج شالوتا ، وفيها بقايا برج قديم ، وعثر في
وسط البلدة على بقايا لدير وبعض الأواني الخاصة بالقداس
الصفحه ٣٢٤ : ، بحيرة) الذي كانوا يطلبون إلى المشتبه به أن يخوضه ، فإذا خاضه وسلم كان
بريئا وإلا ظهرت جريمته. وقد ورد
الصفحه ٣٤٠ : ، remI؟s الهادئ المطمئن والمتئد (؟) وقد يكون مركبا من Ra؟m I؟shay تلة أو هضبة نيسى (اسم علم عبري أو
الصفحه ٨٤ :
Bramiyi وقال عن إسمها : I bet rammaye؟«[سرياني]
بيت أو مكان الرماة (الجند) أوbet rhomaye؟
ومعناه الحرفي