الصفحه ٢٦٠ : الزهراني. تبلغ نفوسها (٣٦٦)
(٣).
أصل الإسم : انظر
حومين التحتا. وعرفت بالفوقا لأنها أعلى من حومين التحتا
الصفحه ٢٦٥ : المسمى بالخالصة على مقربة من قرية كفر رمان» (٥) ولم يذكر الشيخ الخالصة الواقعة في الحولة في فلسطين لأنها
الصفحه ٢٦٨ : الارثوذكس فالروم الكاثوليك فالمارونيون
فالبروتستنت.
أصل الإسم :
الأرجح أنها سميت
كذلك لأنها في موقع قرية
الصفحه ٢٩٣ : أن يكون موقعا
فخما لبناء مدينة عليه ، لأنه يشرف على سائر سهل المرج ويتحكم بأحد الطرق العظمى
بين شاطئ
الصفحه ٣٠٢ : أن لا يكون ابن جبير نظر إليها لأن الوادي الذي
مر فيه بعيد عنها وهو الظاهر» خطط جبل عامل ص ٢٨٢
الصفحه ٣٥٢ : الأرجح بقاء هذه الألف لأنها نسبة إلى (زرارة) كما
يظهر.
قرية كبيرة يبلغ
عدد سكانها (٧٨٣) (٣) كلهم مسلمون
الصفحه ٣٥٤ : الحاج ناصر الدين ابن منكر لأنه كان من أعيان شياخ بني متوال ، ثم هاجم في شهر
ذي الحجة من السنة المذكورة
الصفحه ٣٤ : في تعداد المواضع
المسماة بآبل زعم البعض أن ليسانياس من أسمائها (٣) وإذا كانت كثرة الاسماء تدل على شرف
الصفحه ٥٧ : ](٨) : (إذا رأيت الملوك بباب العلماء ، فنعم العلماء ونعم
الملوك. وإذا رأيت العلماء بباب الملوك ، فبئس العلما
الصفحه ٢٢٥ : السنين الأخيرة بسبب الضربة (الفيلوكسر)
التي أصابت كروم هاتيك الجهات.
أصل الإسم : قال
أنيس فريحة : «إذا
الصفحه ٢٦١ :
سليمان ولم يذكرها الأمين في خطط جبل عامل ـ وهي من قرى جبل عامل.
أصل الإسم : قال
فريحة : «إذا كان مركبا
الصفحه ٣٣٩ : .
وذكرها فريحة فقال
: «إذا كان الإسم مفردا فنرجح أنه ramshaya
مسائي وغربي ، وأما إذا كان مركبا فيكون تصحيف
الصفحه ٤٠٨ : البرهان ، وإذا كان قد مر في هذا المكان فنسب إليه
ذلك المزار فكيف أبدل اسمه سمعان أو شمعون وهو (بطرس) بشمع
الصفحه ١٢ : التأليف ، حتى إذا جمع مكتبة تحتوي زهاء ألف كتاب بعد أن أدرك سن
الكهولة انصرف إلى التأليف ، فكان مما ألفه
الصفحه ١٣ : مبرّءا من التهم السياسية ، ولم يسلم بعد تلك
الحرب من أذاها.