الصفحه ٥٢ : الإداري على حكومتها ، ولم تذكر مستقلة في سجلات النفوس
الأخيرة ، لأن القائمين على إدارتها الزراعية لم تسجل
الصفحه ٩١ : خطأ
مطبعي لأنه ذكر قبلها القاضي وبعدها قلاويه) : قرية من ناحية تبنين من قضاء صور
على نحو ٤ ساعات من
الصفحه ١٢٤ : القرية الخربة التي
بين ميس والبئر هي قرية شعيب ، وليس ذلك بصحيح ، لأن مدين بين مصر والشام» (١) تعرضت أكثر
الصفحه ١٢٧ : الثاني الذي ذكره فريحة لأنه يقرب من الواقع
التاريخي ، وكأنها بنت الحد ، الفاصل بين ممالك العبرانية
الصفحه ١٢٨ : والمحدقين بها ، ونصحونا أن نبتعد عن
قريتهم لأن العصاة نهبوا البارحة قرية مجاورة ، وقد يأتي دورهم الليلة
الصفحه ١٧١ : ، محاطة شرقا وشمالا بأملاك الجنبلاطيين ومنطقة نفوذهم. ولأنها أقرب قواعد
الحكام العامليين إلى قاعدة حكم
الصفحه ١٨٤ : الطاسة منها صالحة لأن تكون من
المصايف الجميلة فعساها أن لا تحرم نصيبها من العمران.
يفصل بينها وبين
جبل
الصفحه ١٩٢ : قريبة منها ، وقيل غير ذلك (٢).
أما اسمها جزين
فإما محرف عن جزأين لأن مياه نبعها الذي ينبع من اعلاها
الصفحه ١٩٨ : لهم حفنة ، وذلك
لأن طريق سوق الخان وحاصبيا مارة في وسط جزين وكفرحونة ، ولا غنى لأكثر الدروز عن
المرور
الصفحه ٢١٦ :
يونس عليهالسلام ومحل يقال أنه خرج من بطن الحوت هناك لأنها بحد البحر» (١).
[وهي] من أعمال
الخروب يتصل
الصفحه ٢١٨ : المدينة سفن مسكوبية حربية ارسلها ظاهر
العمر من عكار معونة للدنكزلي لأنه كان محالفا للدولة المسكوبية ـ ولما
الصفحه ٢٤٠ : .
__________________
معضاد ، المشار إليه
، كانت تأبى دخول غلال الحسانية بيتهم لأنها من جملة المزارع التي ابتزها
العماطوريون
الصفحه ٢٤٢ :
وذكر ادوارد
روبنصون زيارته لقنطرة حظور وخرائب حزيرة والأرجح أنها حظيرة ، ونقلها العرب حزيرة
لأن
الصفحه ٢٤٨ : إلى حمص مدينة حمص في سورية] إما لأنها من أملاك رجل حمصي ، أو
نسبة إلى امرأة من حمص. وقد يكون الإسم
الصفحه ٢٥٩ : » (٢).
والتحتا لأنها تقع
تحت بلدة أخرى باسم حومين الفوقا (انظر حومين الفوقا).
موقعها : ترتفع
حومين التحتا ٤٠٠