وكتب في جريدة
القبس المحتجبة وفي مجلة العرفان لصديقه الأستاذ الشيخ أحمد عارف الزين ، وفي
جريدته جبل عامل المحتجبة ، أبحاثا في السياسة والاجتماع والأخلاق والتاريخ ، وكتب
في غيرها من الصحف والمجلات.
أولع بنظم الشعر
وهو ابن خمس عشرة سنة ، ولكنه نهج فيه منهجا وسطا بين القديم والجديد ، وجل
منظوماته في الأخلاق والاجتماع والوصف وذم مساوئ المدنية الحاضرة.
مؤلفاته :
أحب التأليف وهو
في عهد الطلب والتحصيل ، وكلما خطا في مراحل التعليم خطوة نما فيه ذلك الحب ، ولكن
كان يعترض طريقه حب التجدّد والتزيّد في الموضوع الذي يحاول التأليف فيه ، وهو
يطلب المصادر الكثيرة وهي غير موفورة لديه ، فكان هذا السبب الذي صرفه عن عزمه على
التأليف مقتنعا بما كان يكتبه من المقالات في مختلف الموضوعات في الصحف إلى أن
تستكمل له مواد التأليف ، حتى إذا جمع مكتبة تحتوي زهاء ألف كتاب بعد أن أدرك سن
الكهولة انصرف إلى التأليف ، فكان مما ألفه من المطبوع :
١ ـ تاريخ قلعة
الشقيف ، وقد أستأذنه بعض الأدباء في نقله إلى اللغة الإنكليزية.
٢ ـ بنو زهرة
الحلبيون.
٣ ـ معجم قرى جبل
عامل.
٤ ـ الذخيرة وقد
طبع على حدة.
٥ ـ الإلهيات :
أحد أجزاء ديوان شعره.
٦ ـ الفلسطينيات :
أحد أجزاء ديوان شعره.