الصفحه ٣٤٨ : هريرة مرفوعا بلفظ : «يأتي على النّاس زمان لا يبالي المرء ما أخذ منه».
وفي الرّواية الثانية ـ بما أخذ
الصفحه ٢١٨ : تقاتل الناس عليه. ما خالف أبا حنيفة إلّا في
خمس عشرة مسألة.
حدثنا محمد بن
الحسن بن مهلب ، قال : سمعت
الصفحه ١٩١ : عمر ، أنّ رجلا في زمان
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أتى امرأة في دبرها ، فاشتد على الناس ، فأنزل الله
الصفحه ٣٢ :
، ثم استعير للسفلة من الناس ، والمتسرعين إلى الشر ـ أي اعتداء السفلة على الناس
بألسنتهم ـ انظر
الصفحه ٢٤٠ : ط ـ ح) الجمعة ، باب السواك يوم الجمعة ، عن
أبي هريرة مرفوعا بلفظ : «لو لا أن أشقّ على أمّتي أو على النّاس
الصفحه ٢٣٨ :
الأنصاري ، قال :
لما حصر عثمان في القصر ، فأشرف على الناس ، فقال : السلام عليكم ، فما علمت أحدا
رد
الصفحه ١٠٨ : سفيان الثوري يحدث عن منصور ، عن إبراهيم ، قال : لا تعطوا السؤال في
المساجد ، فإنّكم تعينوهم على أذى
الصفحه ٢٤ : البيت ، فقال لي : أحبّ أن ألقى سفيان ، فأدخلته عليه ، فلما خرج ،
قال : يا ناس إن لم يدركه عجب.
حدثنا
الصفحه ١٧٨ : الثقلين : الجنّ والإنس ، على كلّ باب من
أبواب المسجد ملكان يكتبان النّاس على منازلهم كرجل قدّم بدنة
الصفحه ٧٥ : ، عن داود بن أبي عوف ، عن
فاطمة بنت علي ، عن فاطمة الكبرى ، عن أسماء بنت عميس ، عن أمّ سلمة ، قالت
الصفحه ٢٣ : هذا بزمان يبتغى فيه الفضل
، هذا زمان يبتغى فيه السلامة (٩) ، قال : وسمعته يقول : لقد خاب من كان حظه من
الصفحه ٣٤٧ : ،
والمصباح الواقد ، والضياء الأبلج ، والسبيل المنهج ، والدليل على المخرج ،
والقائد إلى الحق ، والداعي إلى
الصفحه ٣٨٨ :
أبو بكر عمر بن سهل (١) على إسماعيل بن عبد الله ، قال : ثنا عبد الرحمن بن عمر ،
قال : ثنا عبد الوهاب
الصفحه ٧١ : عدي : حدث بأحاديث لا يتابع عليها ، وفي
«لسان الميزان» ١ / ٤٢٥.
(١) هو عبيد الله بن
محمد بن عائشة
الصفحه ٢٠٥ : زائدة ، وابن أبي عنية ، وغيرهم ، وكان
رأسا في النحو والعربية ، وذكر أن أبا علي كلدة كان يأتيه ، فيسأله