الصفحه ٥٥ : ٤ : ١٦٥١
وابن ماجة ٢ : ٢٧٥٥ عن أنس. والقاب : القدر. والقدّ : السوط.
(٢) ورد هذا الحديث
بطرق متعددة وألفاظ
الصفحه ٦٠ : : ٢١٦٠ وابن ماجة :
كتاب الجهاد برقم : ٢٧٨٩.
(٢) في جواهر البحار
١ : ٤٥٦ برقم : ٨٤٩ وفيه : الشهيد لا يجد
الصفحه ٩٦ :
، فإذا مرّ على جهنّم لم يعلم بمروره عليها ، ولا ارتاع من مهول منظرها.
قال ابن حبيب :
وجاءت الرغائب فيمن
الصفحه ١٠١ : ، والسقيم والبعيد وذا الحاجة ، وهو عند الشافعي في «سننه»
والترمذي وقال : حسن وابن ماجة ١ : ٣١٦ واللفظ له
الصفحه ١٣٩ : ، له تصانيف
منها : أشعار النساء أحببن ثم أبغضن والأخلاق وأشعار الأعاريب والخيل قال ابن
النديم : كان
الصفحه ١٤١ : (٧).
__________________
(١) في العقد : حتى
تحرز.
(٢) الخبر في العقد :
١ : ١٣٢.
(٣) زياد (١ ـ ٥٣ ه
ـ ٦٢٢ ـ ٦٧٣ م) : زياد ابن
الصفحه ١٩٠ : اقتتلوا فقتل الأمير الأوّل ملاقيا
بصدره الرماح والراية في يده ، فأخذها جعفر ابن أبي طالب واقتحم عن فرسه
الصفحه ٢١٠ : .
وفي كتاب ابن حبيب
: لا بأس أن يحمل الرجل وحده على الكتيبة والجيش إذا كان ذلك لله ، وكانت فيه
شجاعة
الصفحه ٢٢١ : وهو
ابن أخي سعد بن أبي وقاص ، أسلم يوم فتح مكة ونزل الشام بعد فتحها ، فأرسله عمر مع
ستة عشر رجلا من
الصفحه ٢٢٥ : زوجها زيد بن عاصم (١) وابنيها حبيب (٢) وعبد الله (٣) فيما ذكر ابن اسحاق ، ثم شهدت مع ابنها عبد الله
الصفحه ٢٣٦ : أخذه بحقّه فأعرض عنه ، ثم هزّه الثانية وقال : من يأخذ هذا
بحقّه؟ فقام الزبير ابن العوّام وقال : أنا
الصفحه ٢٣٨ : أحدهما فأذرى رأسه وفعل ابن ظبيان مثل ذلك
بالآخر. وجعل القعقاع يقول للمسلمين : باشروهم بالسيوف فإنّما يحصد
الصفحه ٢٤٧ : والنبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ يقول :
أنا النبيّ لا
كذب
أنا ابن عبد المطّلب
الصفحه ٢٦٥ : بأبي الحكم بن هشام أو بعمر بن الخطاب
(١). قال ابن مسعود (٢) : فلقد كنّا ما نصلّي عند الكعبة حتّى أسلم
الصفحه ٢٨٥ : هذا العسكر أيّها الوزير؟
قال ابن المصحفيّ
: أرى جمعا كثيرا وجيشا واسعا