الصفحه ٥٦ : ابن أبي شيبة في المصنّف ٥ : ٢٨٧ وسعيد
بن منصور في السنن ٢٣٢٠ ومن طريقهما مسلم في صحيحه : كتاب الإمارة
الصفحه ٩٥ : / [س ٣٢] أفضل من حجة مبرورة.
وعن ابن عبّاس رضياللهعنه أنّه قال : أدنى ما ينقلب به مشيّع الغازي في سبيل
الصفحه ١١٩ : وأطيعوا. وفي رواية : إلّا أن يأمر بمعصية فلا سمع
فيها ولا طاعة (٢).
وفي كتاب ابن
الموّاز (٣) :
قلت
الصفحه ١٣٥ :
الوليد إلى مرازبة فارس مع ابن بقيلة الغسّاني (٢) :
الحمد لله الذي
فضّ حزمتكم ، وفرّق جمعكم وأوهى بأسكم
الصفحه ١٤٠ : ه ـ ٦٦٦ م) : ابن الوليد. كان يؤمر على غزو الروم أيام معاوية وشهد
معه «صفين» وكان عظيم القدر عند أهل
الصفحه ١٧١ :
وفي حديث ابن عون (١) عن نافع (٢) وقد كتب إليه يسأله عن دعاء المشركين فقال : إنّما كان ذلك
في أوّل
الصفحه ١٨٠ : المجوس ولا ما ذكّاه المجوس ، وما كان ليس فيه ذكاة من
طعامهم فليس بحرام.
قال ابن حبيب :
والعلف كالطّعام
الصفحه ٢٠٣ :
قال ابن حبيب :
واستحبّ أهل العلم تسويم الخيل عند اللقاء لقوله سبحانه (يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ
الصفحه ٢٠٧ :
واختلف في المعتبر
بالمثليّة : هل النظر إلى صورة العدد إذ هو ظاهر الآية وبه قال ابن القاسم وجمهور
الصفحه ٢٣٧ : ثم قتله عبد الله ولم يعرض لسلبه ، ثم برز
آخر يدعو إلى البراز فبرز إليه أيضا عبد الله ابن الزبير
الصفحه ٢٤٦ : (٢) وهو ابن أربع عشرة سنة أو خمس عشرة فيما ذكر (٣).
وروي أنّه ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ قال في ذلك :
كنت
الصفحه ٣١٤ : (٢) :
__________________
(١) عبد الله بن
المعتز ٢٤٧ ـ ٢٩٦ ه ـ ٨٦١ ـ ٩٠٩ م : عبد الله بن محمد المعتز بالله بن المتوكل
ابن المعتصم
الصفحه ٣٧٧ : بن
المنذر
١٩٧
ابن حبيب (عبد
الملك بن حبيب)
٧٦ ، ٨٠ ، ١٠٨ ،
١٣١ ١٣٢ ، ١٩٢
الصفحه ٣٩٦ : والشجعان
٥٤
كتاب الجهاد
لابن المنذر
٥٤
كتاب ابن حبيب
٢٢٢
الصفحه ٤٢ : والتشريف.
وجمعت هذا الكتاب
من جملة تواليف ، وانتقيته من غير ما تصنيف ككتاب ابن يونس في فقه الجهاد ، وكتاب