الصفحه ١٨١ : خاتمة ذكرت فيها فوائد مما رويته عن الملوك والأمراء ،
وعن الشيوخ الذين رووا عن الملوك والأمراء ؛ وكتاب
الصفحه ٦٢ : ، أيام الطاعون الغريب (٢) بمالقة ، في منتصف ليلة الجمعة خامس صفر عام خمسين
وسبعمائة (٣) ، وخرجت جنازته في
الصفحه ٩٨ : ، الأديب البارع ، الطّالع في أفق المعرفة والنّباهة ، والرّفعة المكينة
والوجاهة ، بأبهى المطالع ، المصنّف
الصفحه ١٠٥ :
مطربة (٩) كلّ قضيب وريق
والشّمس لا
تشرب خمر النّدى
في الرّوض
إلّا بكؤوس (١٠
الصفحه ١٣٠ :
قالوا : ولمّا
وقف عبد المؤمن على هذه الأبيات البليغة في معناها وغر صدره على وزيره الفاضل (١) أبي
الصفحه ٢٨١ : المسائل ، حتى عرف فضله ، واستشاره الناس (٥) في المشكلات. وكان بصيرا بعقد الشروط ، ظريف الخطاب (٦) ، بارع
الصفحه ٨٧ :
تفرّد به مسلم عن البخاري» ، و «توهين طرق حديث الأربعين» ، و «حكم الدّعاء
في أدبار الصّلوات
الصفحه ٢٠٩ : السموية ، فألقى الله الرعب في قلوبهم ، وأتوا بأيديهم ،
ونزلوا قسرا على حكمه في الرابع والعشرين من الشهر
الصفحه ٢٩٦ : عاينه زاوي من اقتدار أهل الأندلس في أيّام (٦) تلك الحروب وجعاجعهم ، وإشرافهم على التغلّب عليه ، هان
الصفحه ٢٩٩ : الشهر (٣) في السّنا والسناء (٤). كتب أبو محمد عبد العزيز وأخواه عن ملك لمتونة ،
ودخلوا معه غرناطة. ذكر
الصفحه ٣٢٩ :
سكران (١) أفرط في قحته ، واشتدّ في عربدته (٢) ، وحمل على الناس ، فأفرجوا عنه ؛ فاعترضه واشتدّ عليه
الصفحه ٤ :
وجهه ، جعل الكتاب لشوارد العلم قيدا ، وجوارح اليراع تثير في السهول الرّقاع
صيدا. ولو لا ذلك لم يشعر آت
الصفحه ١٠٤ :
بعينك ما بين
الذّراع إلى الشّبر
فيا زائرا
قبري أوصّيك جاهدا
عليك بتقوى
الله في
الصفحه ٢٠٠ : (٣)
أمير المؤمنين (٤) بالأندلس ، رحمه الله.
أوّليّته
: تقرّر عند ذكر
الملوك من قومه في اسم صنو جدّه
الصفحه ٣٢٤ : العهد به. ثم شاعت وفاته أوائل شوّال من العام المذكور
، فذكر أنه اغتيل غريقا في البركة في الدار المذكورة