الصفحه ٦٥ : (٧) وتغلّب الرّوم عليها ، نحى فيه منحى العماد الأصفهاني ،
في الفتح القدسي (٨) ؛ وكتابه في تعقيبه على فخر
الصفحه ١٣٢ : الماسي المدّعي للهداية ، كما جاء في النفح ، وكما تقدّم عنه قبل قليل.
الصفحه ٥٦ : المستصفى شرحا حسنا ، وقرأ الإرشاد
والهداية ، وكان صدرا في الفرائض والحساب ، وألّف تاريخ قومه وقرابته
الصفحه ١٤٠ :
وحملت في
حبّك ما لو حمّلت
شمّ الجبال
أخفّه لم تحمل
من حيف دهر
بالحوادث مقدم
الصفحه ٢٠٣ : المذكور الوالي بعده ،
إلى أن هلك في صدر أيام أبي الحجاج ؛ وجرت بينه وبين الأمير مراسلات وهدايات.
وبمدينة
الصفحه ٢٥٧ :
بينهم بفلتة سماعه أخوّة الطريق. وهم أهل سذاجة وسلامة ، أولو اقتصاد في
ملبس وطعمة واقتيات بأدنى
الصفحه ٢٤ :
ولمّا جنّ
الليل ، أمر أميرهم (١) برفع خبائه من وهدة كان فيها إلى نجدة ، فساءت الظنون ،
واختلّ
الصفحه ١٢٨ : ، وكان أحظى كتّابهم. ثم لمّا
انقطعت دولة لمتونة ، دخل في لفيف الناس ، وأخفى نفسه. ولمّا أثار الماسي
الصفحه ٢١٣ :
تبوّأ منها
في الخلود التنعم
أتت وغبار
الغزو طيّ ثيابه
ظهير أمان من
دخان
الصفحه ١٣٣ : ، وكان (٢) يدّعي أن المنيّة في هذه الأعوام لا تصيبه ، ويزعم أنه
يبشّر بذلك والنوائب لا تنوبه ؛ ويقول في
الصفحه ١٨ :
الدمشقية (١) ، حديث الرّكاب ، وسمر الليالي ، قد دحاه الله في بسيط
سهل (٢) تخترقه (٣) المذانب
الصفحه ٣٨ : القبائل المرينيّة ، يمتّ
إلى ملك المغرب بنسب.
والعمائم تقلّ
في زيّ أهل هذه الحضرة ، إلّا ما شاد (٧) في
الصفحه ١١٠ :
إسعاده (١) ، ودهمني بفراقه غبّ إنارة أفقي به وإشراقه ؛ ثم لم
يكفه ما اجترم في ترويع خياله الزاهر
الصفحه ١٤٣ : (٢) بالمغرب ، الكاتب الشهير البعيد الشأن (٣) في اقتضاء التّرة (٤) ، المثل المضروب في العفّة (٥) ، وقوة
الصفحه ٣٢٢ :
الأحداث
(١) : في عام ثلاثة وسبعمائة ، نقم (٢) على قريبه الرئيس أبي الحجاج بن نصر الوالي (٣) بمدينة