الصفحه ١٩٨ : ، فكان مقرئا للقرآن ، مبرّزا في تجويده ، مدرّسا
للعربية والفقه ، آخذا في الأدب ، متكلّما في التفسير
الصفحه ٢٣٧ :
أم الحسن بنت القاضي أبي جعفر الطّنجالي
من أهل لوشة.
نبيلة حسيبة ،
تجيد قراءة القرآن ، وتشارك
الصفحه ٢٣٩ : كلّه بلكّين بن باديس بالله العظيم ،
والقرآن (٦) الحكيم ، وأشهد الله على نفسه وعلى التزامه له ، وكفى
الصفحه ٢٥٤ :
الوليد : قرأت عليه بالحضرة الحماسة في اختيار أشعار العرب ، يحملها عن أحمد بن
عبد السلام بن الحسين البصري
الصفحه ٢٦٣ : ، نقلت من خط صاحبنا الفقيه القاضي أبي الحسن بن أبي
الحسن ، قال : المروي منسوب إلى قرية بقرب مالقة ، وهو
الصفحه ٢٦٦ : ، ولا يستقرّ ، وطرده بالزّقاق متكتّما بذلك.
وذهب الكلب وخلفه من الناس أمّة ، وقرىء مكتوب الكنانة
الصفحه ٢٧٤ : من اللغة ، ويحرّك شعرا لا غاية وراءه في الرّكاكة ، وله قيام على
الفقه وحفظ القرآن ، ونغمة حسنة عند
الصفحه ٢٧٧ : الأندلس (ص ١١ ، ١٤١). وجعلها ابن عذاري قرية من عمل طليطلة. البيان
المغرب (ج ٢ ص ٥٨).
(٥) البيتان في نفح
الصفحه ٢٨٣ : سنة ٣٥ ق. ه : [الطويل]
عن المرء لا تسأل وأبصر قرينه
فإنّ القرين بالمقارن مقتدي
الصفحه ٢٨٧ : .
حاله
: قال ابن عبد
الملك : كان حافظا للقراءة ، عارفا بإقراء القرآن بها ، أتقن ذلك عن أبيه ، ثم
أخيه
الصفحه ٢٩٧ : بيّاسة ، وإلى الفجّ من أول طليطلة.
وقالوا (٧) : قرّ ما بينه وبين باديس فأرسل باديس (٨) إلى زهير رسوله
الصفحه ٣١٩ :
قارىء العشر من القرآن بين يدي السلطان ، ويعرف بابن بكرون ، وكان شيخا متصاونا
ظريفا ، قال : عزم السلطان
الصفحه ٣٣٦ : ٢٥
فصل فيما اشتمل
عليه خارج المدينة من القرى والجنّات والجهات................... ٢٥
فصل