الصفحه ٢٥٨ : العلم مع عمله الجليل
موفور ، وعلمه نور على نور. لقيت قريبه الشيخ أبا تمام غالب بن حسين بن سيدبونة
حين
الصفحه ٧٧ : اسم هذا
من خطّه ، ولا نعلم له نسبا إذ لم يكتبه ، وشهر بابن عبد النّور.
حاله
: كان قيّما على
العربية
الصفحه ١١٥ : إذا
انتظم الوجود بنسبة
وكساه ثوبي
نوره والحندس (٢)
واستكملت كلّ
النّفوس
الصفحه ١٧٧ :
أنكحتها من
أبيها وهي آيسة
فثار أبناؤها
في ساعة العرس
نور ونار
أضاءا في زجاجتها
الصفحه ٧٨ :
مفرج هذا ؛ وهو محمد بن يحيى بن علي بن مفرج المالقي. وروى عن أبي الحجّاج
المتقدّم الذّكر تيسير أبي
الصفحه ٢١٦ :
وتافلة ومعوّذة ، قد جعلوا به سيفا مصلتا على سبيل اللّواعب بالنّصول
والرّواقص ، في مدارج اللهو
الصفحه ٢٤١ : (٦) : «كان باديس بن حبّوس بغرناطة عاتيا في فريقه ، عادلا
عن سنن العدل وطريقه ؛ يجترئ على الله غير مراقب
الصفحه ٢١١ : (٣) ، وإحكاما ، وحليا ، وتمويها ، يشقّ (٤) على الوصف ، وكتب بإزاء رأسه في لوح الرخام ما نصّه ،
من كلام شيخنا
الصفحه ٢١٣ : زفرة
الحزن احكمي وتحكّمي
ويا قلب ذب
وجدا وغمّا ولوعة
فإنّ الأسى
فرض على كل
الصفحه ٣٣٧ : أحمد الرعيني............................................. ٧٥
أحمد بن علي بن
أحمد بن خلف الأنصاري
الصفحه ١٠٢ : ، وكوكب في سماء المجد ثاقب ، إن أتبعت
الأعداء نوره أحرق ، وإن رميتهم به أصاب الحدق ؛ وعلى الحقيقة فلساني
الصفحه ٢٣٦ : الأندلس.
أبو علي بن هدية
من أهل غرناطة.
حاله
: قال أبو
القاسم الملّاحي فيه : من أهل الدين ، والفضل
الصفحه ١٧١ : السوابق وحثا. ولمّا
اتّفق كساد سوقه ، وضياق حقوقه ، أخذ بالحزم ، وأدخل على حروف علائه عوامل الجزم ،
يسقط
الصفحه ١٩١ : الآثار ،
فيقيل العثار ؛ إذ (٢) اتّصل الخبر بمهادنة السلطان المذكور ، ففدي من أسر
بذلك المال الذي ينيف على
الصفحه ٣٢٤ : ، وعليه مكتوب ما نصّه
(٢) :
«هذا قبر
السلطان الفاضل ، الإمام العادل ، علم الأتقياء ، أحد الملوك الصلحا