الصفحه ٣٠٨ : (٣) ـ يعني العلم الكبير ـ في منار إشبيلية (٤) ، فعجبنا من بعد همّته ، ومرمى عزمه (٥).
شجاعته
: أقسم أن يغير
الصفحه ٣٢٨ : الأنصاري ، آخر
الشيوخ ، وبقية الصّدور والأدباء (١١) ، أقام كاتبا مدة (١٢) إلى أن أبرمه انحطاطه في هوى نفسه
الصفحه ٦ : .
فداخلتني (١) عصبيّة لا تقدح في دين ولا منصب ، وحميّة لا يذمّ في
مثلها متعصّب ، رغبة أن يقع (٢) سؤالهم
الصفحه ٨ : بسهم سديد ، وألمحت بغرض إن لم يكنه فليس ببعيد : [الطويل]
أحبّك يا
مغنى الجلال بواجب
الصفحه ١٩ : بن
هشام وغيره (٥) : أن فتح ما ذكر تأخّر إلى دخول موسى بن نصير في سنة
ثلاث وتسعين. فتوجّه ابنه عبد
الصفحه ٣٠ : مرتع
تودّ
الثّريّا أن تكون له ثرى
وتمدحه
الشّعرى وتحرسه ألمع
وقال
الصفحه ٥٣ :
جرّح (٤) الخدّ دمع عيني ولكن
عجب (٥) أن يجرّح
ابن معين
وقال في الغنى
الصفحه ٦٤ :
مناقبه
: وهي الكتابة
والشعر ؛ كان يذكر أنه رأى في منامه النبيّ ، صلى الله عليه وسلم ، فناوله
الصفحه ٧٢ :
وبالمختار
للناس اقتداء
وقد حضر
الوليمة والعقيقه
وغير غريبة
أن
الصفحه ٨٠ :
، فقال لي : إن المستنصر خلع على جبّة جربيّة من لباسه ، وتفصيلها ليس من تفصيل
أثوابنا بشرق الأندلس ، وأريد
الصفحه ٨٩ : وأبي عبادة ؛ يمرّ من ذلك إلمام في شعر حفصة ، إن شاء الله.
نباهته
وحظوته : ولمّا وفدت
الأندلس ، على
الصفحه ٩٤ : الشروط ، معروف القدر ، بمكان من القضاة
ورعيهم ، صدرا في مجالس الشّورى ؛ وإلى الآن يجعل إلى زيارة غرناطة
الصفحه ٩٥ : سواهم معرضا
إنّ الصّوارم
حجبها الأجفان
واصرف إليهم
لحظ فكرك شاخصا
الصفحه ١٠٢ : الحمّودية ، إذ كان علم أدبائها ، والمضطلع
بأعبائها ، إلّا أني لم أجد عند تحريري هذه النّسخة ، من كلامه
الصفحه ١٠٦ : على
هذا مزيد في الاستحسان (٦) ، فعسى أن يكون المزيد في الإنشاد ، فزاد ارتياحه وأنشد
(٧) : [الوافر