الصفحه ١٢٥ :
والإقامة معتمل معتمد (١) ، ومجال المعرفة بفضله لا يحصره أحد (٢) ، والسلام (٣)».
وهو الآن بقيد
الصفحه ١٢٨ : ، بما سناه الله ، فلم يلق في جميع
من استصحبه من يجلي عنه ، ويوفي ما أراده ، فذكر له أن فتى من الرّماة
الصفحه ١٤٩ :
ومنزل النّفس
منه ميم مركزه (٤)
إن صحّ للغرض
الظّنّي (٥) مرغوب
وإن تنا
الصفحه ١٥١ : الأصل : «عبرة»
وهكذا ينكسر الوزن.
(٤) ترجمة ابن همشك
في الحلة السيراء (ج ٢ ص ٢٥٨) وجاء فيه أنه إبراهيم
الصفحه ١٧٧ :
يا شقّة
النّفس إنّ النّفس قد تلفت
إلّا بقيّة
رجع الصّوت والنّفس
الصفحه ٢١٦ : بثبوت
قدمه ، وانتقاله إلى ملك المغرب صبح عيد النحر من العام المذكور ؛ إلى أن أعاد
الله إليه أمره وردّ
الصفحه ٢٣٠ : ، أول ولايته ، وسط سنة ثلاثمائة ، إلى أن
استعفى سنة تسع وثلاثمائة فأعفاه ، ثم أعاده. وكان في قضائه صارما
الصفحه ٢٣٩ :
إلى أن هلك. فولى بعده ابنه باديس ، وسيأتي التعريف به ؛ وولد له ابنه
بلكّين هذا المترجم به ، فرشّحه
الصفحه ٢٦٥ :
يغشى مخاطره
اللئيم تفكّها
ويعاف رؤيته
الحليم النّاسك
لو أن
الصفحه ٢٧٥ : ، وعرضها عليّ عرض التاجر نفائس أعلاقه ،
وطلب مني أن أهذّب له ما أمكن من معانيها وألفاظها ، وأجلو القذى عن
الصفحه ٢٨٢ : (٧)
ودع المعاداة
(٨) التي
من شأنها
أن لا تديم
على الصّفاء قديما (٩)
أبت المغالبة
الصفحه ٢٨٣ :
(إنّ المقارن بالمقارن يفتدي) (١)
مثل جرى جري
الرياح قديما
الصفحه ٢٨٤ :
ما في الذي
قلت مين
وقال أيضا : [الخفيف]
إن أراك
الزمان وجها عبوسا
الصفحه ٢٨٩ : الأحكام عنده الحدود على
رجل ، فهاله الأمر ، وذرفت عيناه ، وأخذ يعتب عليه ويؤنّبه على أن ساق نفسه إلى
هذا
الصفحه ٣٠٠ :
الأوقار (١) ؛ فلمّا همّ رداء الفجر أن يندى ، وجبين الصبح أن
يتبدّى (٢) ، قام الوزير أبو محمد فقال