الصفحه ٩٠ : وقوّادها ، وهذ مع الشعر ،
فانظروا ما يجب أن يكون خيرا عندي ، فقال الخليفة : كلّ ميسّر لما خلق له ، وإذا
كان
الصفحه ١٤٤ : الأجل ، تأنّى حتى علم أنه قد وصل ، وأنّ غرضه قد حصل.
فرّ إلى تلمسان ، وهي بحال حصارها ، فاتّصل بأنصارها
الصفحه ٢٢٦ : ، والذبّ (١٠) عن كلمة إيمانكم ، نسّقتم الأقوال وهي مكذوبة ، ولفّقتم
الأعذار وهي بالباطل مشوبة ؛ لقد آن لكم
الصفحه ٢٤٠ : أنه تكلّم في (٣) ذلك لأبيه ، فبلغ منه كلّ مبلغ ؛ فدبّر (٤) الحيلة ، فذكروا أنه دخل عليه يوما فقبّل
الصفحه ٢٨٠ :
الموصول (١) : [الخفيف]
أيّ شغل عن
الحبيب (٢) يعوق
يا صباحا (٣) قد آن منه
الصفحه ١٥ : أحمد في كتاب «الطّبقات» : إنّ معظم الأندلس في
الإقليم الخامس ، وطائفة منها في الإقليم الرابع ، كمدينة
الصفحه ٢٤ : الجهة : إنه اجتاز بوادي شلوبانية المطلّ الحافّات ، والمتحصّن المجاز
، وقال بلغته : أيّ قبر هذا لو ألفينا
الصفحه ٤٠ : (٨) ، وخفّة الحركات ، ونبل الكلام ، وحسن المحاورة ، إلّا
أن الطّول يندر فيهنّ. وقد بلغن من التّفنّن في الزينة
الصفحه ٤٦ : مجلسه مغضبا ، وتعلقت به الخدمة ، وحفّت به
الوزعة (١) والحاشية ، وهمّوا بضربه ؛ إلّا أن أمّ عبد الله
الصفحه ٨١ : قنصها جوارح التبذّل والإطراء
، إلى أن ارتسم في المقرئين بغرناطة ، محوّلا عليه بالنّحب والملق ، وسدّ
الصفحه ٨٢ : ، واقتصار على معاناة ما امتحن به ، وهو الآن بقيد الحياة.
مشيخته
: أخذ تلك
الصناعة عن الشيخ أبي عبد الله
الصفحه ٩١ :
وأخذ في أمره
مع أبيه وإخوته ، وفتنة ابن مردنيش (١) مضطربة ؛ فقال له أخوه محمد وأبوه : إن حركنا
الصفحه ٩٦ :
إني كتمت عن
الأنام هواكم
حتى دهيت
وخانني الكتمان
ووشت بحالي
الصفحه ١١٠ : ، حتى حرم عن تشييع كما له الباهر ، فقطع عن
توفية حقّه ، ومنع من تأدية مستحقّه ، لا جرم أنه أنف لشعاع
الصفحه ١١١ :
ادّخار (١) نفائسه ، وبخله بنفائس ادّخاره ؛ ولا (٢) غرو أن يضيق عنّا نطاق الذّكر ، ولمّا يتّسع لنا