الصفحه ٢٢٠ : (١) ، اختصّ الوزير الحكيم أبا بكر بن الصائغ ، ولطف منه
محلّه. ذكر أنه غاب يوما عنه وعن حضور مجلسه بسرقسطة ، ثم
الصفحه ٤١ :
سنة تسع وعشرين وأربعمائة (١). وولي بعده حفيده عبد الله بن بلكّين بن باديس ، إلى أن
خلع عام ثلاثة
الصفحه ١٨٧ : ؛ ولو لا أنك فوق ما يقال ، والزّلّة إن لم تظهر العجز عن وصفك لا تقال ،
لأطلت في القول ، وهدرت هدير قرع
الصفحه ٢٥٤ :
فلم يزل له بهما (١) المكان المكين ، إلى أن تغيّر عليه يحيى لتغيّر الزمان
، وتقلّب الليالي والأيام
الصفحه ١٠ : ء ، لشرود الوفيات والمواليد ، التي رتّبها الزمان عن
الاستقصاء ، وذهبت إلى أن أذكر الرجل ونسبه وأصالته وحسبه
الصفحه ١٣٩ :
وسبعمائة ، ويأتي التعريف بهم بعد إن شاء الله. وكان أوفر الدواعي في
الاستعطاف لهم بما تقدّم بين يدي
الصفحه ١٥٥ : محمد بن سعد بن مردنيش إلى أن طلّقها ، وانصرفت إلى أبيها ،
وأسلمت إليه ابنها منه ، مختارة كنف أبيها
الصفحه ٢٤٥ : الفجو ، والنّشور الجبال وأمواج
البحار ، ولكن لا بدّ له أن يتملّك بلدي ، ويقعد منه مقعدي ، وهذا أمر لا
الصفحه ٢٤٧ :
قال أبو مروان
في المقتبس : إن عبد الرّحمن لمّا شرّده الخوف إلى قاصية المغرب ، وتنقّل بين
قبائل
الصفحه ٢٢ : ، قبل أن
يخضد الله شوكته على إفراغة (١) بما هو مشهور ، أملت المعاهدة (٢) من النصارى لهذه الكورة إدراك
الصفحه ٥٧ : ، ثم رغب فيه أن ينعم على ولده بالمشافهة لإلقاء
أمر ينوب عنه فيه ، فلما حضر تناول رجل السلطان فقبّلها
الصفحه ٧٣ : ؛ وكتاب
الزمان والمكان ، وهو وصمة ، تجاوز الله عنه.
شعره
: وشعره مختلف
عن نمط الإجادة ، مما حقّه أن يثبت
الصفحه ٧٤ :
يا ربّ ،
عفوا إنها جمّة
إن لم يكن
عفوك لا أمّ لي
محنته
: نشأت
الصفحه ٧٨ : الرّقّ
أوهاما تدلّ على عدم شعوره بهذا الباب جملة ، وقبول التّلقين فيه ، فلا ينبغي أن
يركن إلى مثله فيه
الصفحه ٨٨ : ، فأتمنّى أن أحلّ
مواطنها ، إلى أن أبلغ (٣) الأمل قبل المنون : [الوافر]
ولو أني (٤) نظرت بألف عين