الصفحه ١٩٠ :
خبز الذّرة منتنا ، ويرى أنه قد فضل بذلك أنسا وحسنا ، وجده ناقصا زائفا ،
فيرجع حامله وجلا خائفا
الصفحه ٤٧ : الذيل
والتكملة (ج ١ ص ٤٠١) ، وأشار ابن الأبار إلى هذه الخطبة دون أن يذكرها.
(٤) في الذيل
والتكملة
الصفحه ٣١٩ :
فأنشد عند موته : [السريع]
مات أبو زيد
فواحسرتا
إن لم يكن قد
(١) مات
من جمعه
الصفحه ١٣١ :
وذممت كل قرشي ، وأكرمت لأجل وحشي (١) كلّ حبشي ، وقلت إن بيعة السّقيفة لا توجب لإمام (٢) خليفة
الصفحه ٢٩٥ : : هذا مثلكم يا برابرة ، إن جمعتم لم تطاقوا ، وإن
تفرّقتم لم تبقوا ، والجماعة في طلبكم ، فانظروا لأنفسكم
الصفحه ٦٩ :
باليسير ، راضيا بالدّون ، مع الهمّة العليّة ، والنفس الأبيّة ، على هذا
قطع عمره ، وكتب من دواوين
الصفحه ١٢٦ :
نكبته
: زعموا أنه كان
أقوى الأسباب فيما وقع بين أميره زهير ، وبين باديس أمير غرناطة ، من المفاسدة
الصفحه ١٣٧ : ما شئت
البراق
وتيامنوا
عسفان أن
يقفوا بمجتمع
الرّفاق
ما ضرّهم
الصفحه ١٤٠ :
فيها مرتاح
ولا بمؤمّل
ما ضرّه
سبقيه في زمن مضى
أنّ المجلّى
فيه دون الفسكل
الصفحه ٢٤٢ :
دولته الذي لا يقطع أمرا دونه ، مستخليا مستكتما بسرّه ، مصمّما في عزمه ، إن هو
لم يوافقه عليه ؛ فنهاه عن
الصفحه ٢٤٨ :
المسمّى بسير عهده من بعده. وجعل له الأمر في بقية حياته ؛ ورأى أن يولي
ابنه تاشفين الأندلس ، فولّاه
الصفحه ٢٥٦ : منهم مشيخة ، قوّالون ، هم فحول
الأجمة وضرائك (٤) تلك القطيعة يهيجون بلابلهم ، فلا ينشبون أن يحمى
وطيسهم
الصفحه ٢٧٢ : هذه المعركة دون أن يسمّيها.
البيان المغرب ـ قسم الموحدين (ص ٨٨).
الصفحه ٧ : المفاخر وخلّدوا ، إلى أن
صارت دار ملك ، ولبّة (٦) سلك ، فنبه المقدار وإن كان نبيها ، وازدادت الخطّة
ترفيعا
الصفحه ٥٠ : الأبّهة ، مزريا
بمن دونه من الفقهاء ، وعاقدي الشروط ، مسقطا للكنى والتّجلّات ، يعامل الكهول
معاملة الأحداث