الصفحه ٢١٣ :
ولو أنها
ترعى إمام هداية لأعفت
عليّا من
حسام ابن ملجم
الصفحه ٢١٤ :
ولم يزل فيها
إلى أن ماتا
وطلّق الدنيا
بها بتاتا
واتّسق الأمر
وقرّ الملك
الصفحه ٢١٧ : خلالهم بالأبوّة والنشأة ؛
فجرت أمورها أسوأ مجاريها ، إلى أن كان ما أذن الله به ، من مداخلة الرئيس الغادر
الصفحه ٢٢٨ : الأمر
له وانجمعا
في خبر نذكر
منه لمعا
لم يأل فيها
أن دعا لنفسه
الصفحه ٢٣٢ : قريبا منه ، وكان
يسمع به ؛ فقال : صاعقة يرسلها الله ، عزّ وجلّ ، على من يشاء من عباده ، ثم رأى
أن يبدأه
الصفحه ٢٣٤ :
تهيم في كلّ
أعور
جازيت شعرا
بشعر
فقل لعمري من
أشعر (٨)
إن كنت في
الصفحه ٢٣٨ : أبوه على مالقة بعد أن ضمّها إلى غرناطة عام ٤٤٩ ه ، واستمرت
ولايته عليها إلى سنة ٤٥٦ ه حيث توفي مسموما
الصفحه ٢٥٠ : الله به خيرا ، جعل الله له بطانة خير ، وجعل له
وزيرا صالحا ، إن نسي شيئا ذكّره ، وإن ذكره أعانه
الصفحه ٢٥٢ : وثلاثين وخمسماية ، وقيل : سنة اثنتين (١٠) ، واستقراره بمرّاكش مرءوسا لأخيه سير ، إلى أن أفضى
إليه الأمر
الصفحه ٢٥٥ : أميرك الجاهل؟ يعني يدّير ، أنه سوف يظفر بي ويملك بلدي ثلاثين سنة ، لم لم
تدقّق النظر لنفسك وتحذر ورطتك
الصفحه ٢٥٨ : ورد غرناطة ، فكان يحدّث عنه بعجائب.
دخوله
غرناطة : وذكر المعتنون
بأخباره بالحضرة إلى طريقه ، أنه دخل
الصفحه ٢٦٤ : يجري بين متناقضين ، آلت به
إلى الحكاية الشهيرة ، وذلك أنه نظم قصيدة نصّها : [الكامل]
لكلاب سبتة
الصفحه ٢٧٠ :
قال ابن عذاري (١) : كانت فيه بطالة ، إلّا أنه كان شجاعا (٢) ، مبسوط اليد ، عظيم العفو ، وكان يسلّط
الصفحه ٢٧٨ : تكون (١١) لنا
رصد
قال أبو الحسن
بن سعيد : وبالله ما أبدع ما كتبت به إليه وقد بلغها أنه علق
الصفحه ٢٨٦ : في تونس في الكتابة عن أميرها
زمانا يسيرا ؛ وهو الآن قاض ببعض الجهات الشرقية.
وجرى ذكره في
الرّحلة