الصفحه ١٠٤ :
بعهد منه بذلك ، وأمر أن يكتب على قبره بهذه الأبيات (١) : [الطويل]
بنيت ولم (٢) أسكن وحصّنت
الصفحه ١٠٨ : إحدى
وثلاثين وستمائة (٢). ولا خفاء أنه من صدور الأندلس ، وأشدّهم عثورا على
المعاني الغريبة المخترعة
الصفحه ١١٧ :
لقد أعدت
معاطفك انثناء
وقلبي سكره
ما إن يفيق
جمالك حضرتي
وهواك راحي
الصفحه ١١٩ : ؛ فلا غرو أن
تتقيّد بكم الأسماع والأبصار ، وتحدّق نحوكم الأذهان والأفكار ؛ ويزجر عنكم السانح
والبارح (١٥
الصفحه ١٢١ : ) ، فأقسم لو أنّ الأمر (١٣) اليوم بيدي ، أو كانت اللّمّة السوداء من عددي ، ما
أفلتّ أشراكي المنصوبة لأمثالك
الصفحه ١٣٠ : : إن الله لم يوح إلى (١٢) الفلك إلى نوح ، وبريت لقرار (١٣) ثمود نبلا ، وأبرمت لحطب نار الخليل حبلا
الصفحه ١٥٣ :
فليصبر اليوم
صبري تحت بطشته
مغلّلا يمتطي
جمر الغضا فرشا
شجاعته
: زعموا أنه خرج
الصفحه ١٥٤ : إن ابن مردنيش وجّه
صهره القائد أبا الحسن ابن همشك إلى محاصرة غرناطة في جمادى الأولى من عام ٥٥٧ ه
الصفحه ١٦٤ : العظائم على نسائه ورجاله إلى أن فشا أمره ، واستقال الوطن
من تمرّته فيه ؛ وراجع أرباب الدولة بصائرهم في
الصفحه ١٦٦ : ، وشحوب الأبرار ، قاتلك الله ما أجلّ اختيارك. وخلف هذا
البيت الآن على سنن سلفهم من التحلّي بالوزارة
الصفحه ١٦٩ : ؟
دخوله
غرناطة : أخبر عن نفسه
أن أباه انتقل به إلى الأندلس ، وهو ابن تسعة أعوام ، فاستوطن به غرناطة ثلاثة
الصفحه ١٨٢ :
تحثّ على
العود في كلّ بيت
فلا غرو أن
جاءني سابقا
إلى الأنس
خلّ (٥) يحثّ
الصفحه ١٨٩ : العرب (لهز).
(٢) تقتضي قواعد
الإعراب أن ترفع هكذا : «محمومان».
الصفحه ١٩٩ : سكينة
الله تنزل
وطلبتم منّي
الدّعاء وإنّي
عند نفسي من
الشروط بمعزل
الصفحه ٢١١ : الله حقّ الجهاد ،
وصنع له في فتح البلاد ، وقتل كبار الأعاد (١٠) ، ما يجده مذخورا يوم التناد ، إلى أن