الصفحه ٣١ : أن يحاط بها كثرة ، وما سوى هذه الجهة فغير لاحق بهذه الرّتبة ، مما
معوّله على محض الفائدة وصريح
الصفحه ٣٣ : :
بالإسبانيةBucor ، وقد ذكر الدكتور عبد الهادي التازي أن هذا المكان هو نفسه قرية
بزقر التي هي من نظر غرناطة على ضفة
الصفحه ٣٦ : (٢) ، وقصوره ومتنزّهاته ، فنحن الآن نذكر بعضا من سير أهله
، وأخلاقهم ، وغير ذلك من أحوالهم بإجمال واختصار
الصفحه ٤٢ : وكفى ، بما
يأتي في محلّه إن شاء الله. وهو أمير المسلمين لهذا العهد ، متّع الله به ، وأدام
مدته ، وكتب
الصفحه ٤٨ : ) البرد
كفاني لديه
أن جعلت وسائلي (١٥)
ذماما (١٦) شآميّ الهوى
مخلص الودّ
الصفحه ٤٩ :
اليوم (٤) يا
خير منعم
بإظهار تشريف
(٥) وعقد يد عندي
ولا تشمت
الأعداء أن جئت
الصفحه ٥٩ : عصره. وولّي القضاء ببلدة الحمّة ، ثم بغربي مالقة. وهو الآن
قاض بها ، مشكور السّيرة
الصفحه ٦٢ : ».
(٢) أسماه النباهي في
تاريخ قضاة الأندلس (ص ١٨٥): «الطاعون الكبير».
(٣) جاء في اللمحة
البدرية (ص ١٠٤) أنه
الصفحه ٧٦ : منه ، لا يكاد أحد من أهل
زمانه ، ولا ممّن أتى بعده أن يبلغ درجته في ذلك.
مشيخته
: تفقّه بأبيه
الإمام
الصفحه ٨٤ : ويساره ، بعد أن تفقّه طويلا على أبي الحسن (٤) محمد بن أحمد بن زرقون في مذهب مالك
الصفحه ٩٢ : على لسانه ، إذا حرّكت الكأس بها غرامه ، أن يقول :
والله لا يقتلني أحد سواك ؛ وكان يعني بالحبّ ، والقدر
الصفحه ٩٣ : ، والمراد أنه أثمر.
(٢) ترجمة ابن صفوان
في الكتيبة الكامنة (ص ٢١٦) ، ونفح الطيب (ج ٨ ص ١٧٦).
(٣) الكبرة
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) في الأصل : «ودمعي
أن أنادي ...» وهكذا ينكسر الوزن.
(٢) في الأصل : «زمن»
وهكذا ينكسر الوزن.
(٣) في
الصفحه ١٠١ : . معجم البلدان (ج ٥ ص ٢٢).
وقال ابن سعيد : إن مدينة لماية حصن من حصون مالقة. المغرب (ج ١ ص ٤٤٦). وهي كذلك
الصفحه ١٠٣ : أمراض الصّدر ، وأزمن به ، نفعه الله ، وأعياه
علاجه ، بعد أن لم يدع فيه غاية ، وفي ذلك يقول (٥) : [الكامل