الصفحه ٣٠٤ : ، ويسرد الأكاذيب ،
ويسيء السّمع ، فيسيء الإجابة ، ويقود الجيش فيعود بالخيبة ، إلى أن كان الفرار ،
فصحبه
الصفحه ٣٠٧ :
من (١) عام خمسة وعشرين وسبعمائة ، وناله الحجب ، واشتملت عليه
الكفالة إلى أن شبّ (٢) وظهر ، وفتك
الصفحه ٣٠٩ :
عزمه وتحفه (١) ، ولحق في موضع اختلاله ، إلى أن صرفه عنه ، وعقد له
صلحا ، ففازت به قداح الإسلام
الصفحه ٣٢١ :
أخيه أبي الربيع سليمان تمام مدّة (١) ملكه وصدرا من دولة أخيه نصر (٢) ، حسبما يذكر في موضعه إن شا
الصفحه ٣٢٢ : ، ابن الإمام المحدّث أبي العباس العزفي حسبما يتقرّر في اسم الرئيس الفقيه
أبي طالب إن بلّغنا الله ذلك
الصفحه ٣٢٣ : إلى السيد
بخارج الحضرة ؛ أقام به يسيرا ، ثم نقل إلى مدينة المنكّب. وكان من أمره ما يذكر
إن شاء الله
الصفحه ٣٢٧ : أجلّ من ذلك إن شاء الله.
شعره
وتوقيعه : وقفت على كثير
من شعره ، وهو نمط منحطّ بالنسبة إلى أعلام
الصفحه ٣٣١ : المضروب ، في البأس (٩) والأنفة ، وعظم الجبروت (١٠) ، وبعد الصّيت ، إلى أن هلك سنة أربع (١١) وسبعين وستمائة
الصفحه ٣٣٢ :
ولايته مدة أيام السلطان ، وجرت بينهما خطوب إلى أن هلك عام أربعة (١) وسبعين (٢) وستمائة. وولّي بعده
الصفحه ٤ : (٥) أنّ لسان الدهر نطق ، وتأمّل هذه (٦) المناقضة وتحقّق ، لأتى بما شاء من عتب ولوم ، وأنشده :
[الوافر
الصفحه ١٤ : متبوّأ الكلمة إلى أن يرث الله الأرض ومن
عليها بقدرته.
من «كتاب
إلبيرة» (٣) ، قال : بعد ذكر إلبيرة ، وقد
الصفحه ١٦ : (ص ١٩١) ، ونفح الطيب (ج ١ ص ١٧٤) ، ورحلة ابن بطوطة (ص ٦٧٠ ـ ٦٧١)
وجاء فيه أن قائل الأبيات هو أبو بكر محمد
الصفحه ١٧ : بالغوطة ؛ غوطة دمشق.
وقال بعض
المؤرّخين (١) : ومن كرم أرضنا أنها لا تعدم زريعة (٢) بعد زريعة ؛ ورعيا بعد
الصفحه ١٨ : (٦) : إن يليان (٧) الرّومي الذي ندب العرب إلى غزو الأندلس طلبا لوتره (٨) من ملكها لذريق بما هو معلوم ، قال
الصفحه ٢٠ : انقضاء الغزو. ولم يكن يعطى أحد من البلديين شيئا غير المعقود له ؛
وكان البلديّون أيضا يعقد لهم لواءان