الصفحه ١١٨ : ، وتنعيم الأبصار في
المحاسن المجموعة لديه ، وإن كان يوما قد غابت شمسه ، ولم يتّفق أن كمل أنسه ؛
وأنشده
الصفحه ١٢٢ : القيس وهو : [الطويل]
وإنّ شفائي عبرة إن سفحتها
وهل عند رسم دارس من معوّل
الصفحه ١٣٤ : الأدب ، حافظا للشعر ؛ ذكر أنه حفظ منه عشرين ألف بيت للمحدثين ،
والغالب عليه العلوم الفلسفية ، وقد مقت
الصفحه ١٣٨ :
فابعث خيالك
تهده نار الحشا
إن كان يجهل
من مقامي موضعي
الصفحه ١٤١ : ، وهي : [الكامل]
أما الرّسوم
فلم ترقّ لما بي
واستعجمت عن
أن تردّ جوابي
الصفحه ١٥٦ : سياج العادة ، فما عسى أن يطلب
اللسان ، وأين تقع العبارة ، وما ذا يحصر الوصف. عين هذا المجد فوّاره
الصفحه ١٥٨ : ، غلمانا ردنة ، قتلوا
إغراقا من غير شفعة توجب إباحة قطرة من دمائهم ، ورأى أن قد خلا له الجوّ ، فتواكل
الصفحه ١٦١ :
ألا فرج يرجى
فينتظم الشّمل؟
وإني لأرضى
بالقضاء وحكمه
وأعلم ربّي
أنه حاكم
الصفحه ١٦٢ : أمره. وولي الخلافة في حال كبره ، ووخطه الشيب ، وآثر اللهو ، حتى
زعموا أنه فقد فوجد في مزرعة باقلا مزهرة
الصفحه ١٦٣ : ذمّه ، وارتكب الوزر الأعظم فيمن قتل معه ،
وكان من أمره ما يأتي ذكره إن شاء الله.
إدبار أمره بهلاكه
الصفحه ١٧٣ :
أجنح إنساني في
كل جانحة ، وأنطق لساني من كل جارحة ، وأهيم وقلبي رهين الأنين ، وصريع البين ،
تهفو
الصفحه ١٧٦ :
مدادي ، وأنا ابن جلا (١) في وجدهم ، وطلّاع الثّنايا إلى كرم عهدهم ، إن دعوا
إلى ودّ صميم وجدوني
الصفحه ١٨٠ : النسيم عن الرّوض بعدما
تلوّم ، وحطّ بإفريقية على نار القرى ، وحمد بها صباح السّرى ، ولم يلبث أن تنقل
الصفحه ١٩١ : ، حسبما نقلته من خطّه ؛ قال : «اعلموا يا سيدي أبقاكم الله
تعالى ، أنّ سفرنا من ألمريّة ، كان في يوم الخميس
الصفحه ١٩٥ :
كسب ابن آدم
في التحقيق كسوته
إنّ القلوب
لأنوار وأحلاك
كلّف فؤادك
ما يبدي