الصفحه ٣٠٣ : تسوّرهم القلعة ، فمكثت بها
إلى أن استنزلت ووريت ؛ وانقضى أمره على هذه الوتيرة مشؤوما دبيرا ، لم يمتّعه
الصفحه ٣١٠ : له البيعة ، وهو مثخن (٧) بالجراحات التي أصابته يوم الفتك بأبيه السلطان أبي
الوليد ، ولم ينشب أن أجهز
الصفحه ٣١٨ : بالقتل ، فمكثوا أياما ،
وصارت أصواتهم تعلو بشكوى الجوع ، حتى خفتت ضعفا بعد أن اقتات آخرهم موتا من لحم
من
الصفحه ٣٣٣ :
بظاهر قرطبة ؛ فاتصلت اليد ؛ وصلحت الضمائر ؛ ثم لم تلبث الحال أن استحالت إلى
فساد ، فاستولى ملك المغرب
الصفحه ٢٣ : العدو بمحلّته بضع عشرة ليلة لم
تسرح له سارحة ، إلّا أنّ المعاهدة تجلب (٧) له الأقوات ؛ ثم أقلع وقد ارتفع
الصفحه ٣٥ : . وقرية قنالش (١٧). وقرية إبتايلس. وقرية سج. وقرية منشتال (١٨). وقرية الوطا (١٩). وقرية واني. وقرية قريش
الصفحه ٣٧ : (٨) تختصّ بسلاحه ، وشهرة يعرف بها. ثم عدلوا الآن عن هذا
الذي
__________________
(١) علّق عليها
الأستاذ
الصفحه ٤٥ : .
غريبة
في شأنه : قال : كان
باديس بن حبّوس أمير بلده يتفرّس فيه أن ملك دولته ينقرض على يديه ، فكان ينصب
الصفحه ٥٥ :
العالمين انتقيتها
(ورضت (٨)
فذلّت صعبة أيّ إذلال)
وإنّ رجائي
أن ألاقيه غدا
الصفحه ٦٠ : : موفور الحظّ من
الأدب والنحو والتاريخ ، متقدّما في علم الأصول والتّفسير ، حافظا متقنا ، ويقال
إن علم
الصفحه ٦١ : الجدّ ، ولذلك يقول شيخنا أبو البركات بن الحاج (١) :[الرمل]
إنّ تقديم
ابن برطال دعا
الصفحه ٦٦ : الرّعيني :
إنه كتب إليه يعلمه بهذه الحادثة عليه ، وأن المنهوب من ماله يعدل أربعة آلاف
دينار عشرية ، وكان
الصفحه ٨٣ : الأطبّاء ، منازعة
أوجبت من شيخه يمينا أن لا يحضر معه بمكان ، فلم يجتمعا بباب السلطان بعد ، مع
التمسّك بما
الصفحه ١٠٠ :
خطّ العذار
بصفحتيه لامه
خطّا توعّده
بمحو جماله
فحسبت أنّ
الصفحه ١١٥ : هواهم
ما أبعد
السّلوان عن قلب الأسي(٥)
إن كنت قد
أحسنت نعت جمالهم