الصفحه ١٠٧ : الكلام فيه ، فذكروا أن
الينشتي قال يوما في مجلسه : رميت يوما بسهم من كذا ، فبلغ إلى كذا ؛ فقال ابن
طلحة
الصفحه ١٢٣ : دام ، وجمرة حسرته ذات احتدام ، هذا
وقد صارت الصّغرى ، التي كانت الكبرى ، لمشيب لم يرع (٤) أن هجم
الصفحه ١٢٤ : الوامق وسخط (٢) الشاني ، إني إلى الله تعالى مهاجر ، وللغرض (٣) الأدنى هاجر ، ولأظعان السّرى زاجر ، لأحد
الصفحه ١٢٩ :
فأصحبه أبا جعفر بن عطية ، وأمره أن يتوجّه بعد استقرار ولده بها إلى
ألمرية ؛ وقد تقدّم إليها السيد
الصفحه ١٣٣ : ، وكان (٢) يدّعي أن المنيّة في هذه الأعوام لا تصيبه ، ويزعم أنه
يبشّر بذلك والنوائب لا تنوبه ؛ ويقول في
الصفحه ١٣٦ :
لا تعجبوا أن
قومه التّرك
أشكو له ما
لقيت من حرق
فيمشين (٢) لاهيا إذا أشكو
الصفحه ١٤٢ : شغف
كأنّه ظنّ
أنّي قد نسيت له
عهدا فعرّض
لي (١) باللام
والألف
الصفحه ١٥٢ : خمول ، إلّا أنه شهم متحرّك ، خدم بعض الموحّدين في
الصّيد ، وتوسّل بدلالة الأرض ؛ ثم نزع إلى ملك قشتالة
الصفحه ١٦٥ :
وهذه الأمور
تستدعي الإطالة ، مخلّة بالغرض ، ومقصدي أن أستوفي ما أمكن من التواريخ التي لم
يتضمنها
الصفحه ١٦٧ : صاهر المصيّر الأمر إليه بعده القائد الحاجب
أبا النعيم رضوان ، مولى الدولة النصرية ، وهلمّ جرّا ، بعد أن
الصفحه ١٨٣ :
فلا غرو أن
غنّت وتلك رواقص
لها (٢) فيهم في مارد الحرب أوتار
وقال : [الرجز
الصفحه ٢٠٣ : ، إلى أن هلك المخلوع ، وخلا الجوّ ، فكان منه
بعض الإقصار.
الملوك
على عهده : وأولا (٥) بعدوة المغرب
الصفحه ٢٠٧ :
موادعا مرة ، ومحاربا أخرى ، إلى أن هلك حسبما يأتي ذكره. وخلا للسلطان (١) الجوّ ، وصرفت (٢) إليه
الصفحه ٢٢٢ :
كما تقارعت
والخطوب إلى أن
غادرتك
الخطوب في التّرب رهنا
الصفحه ٢٢٣ : ، وكان عرفاء
البنّائين لا يتصرفون إلّا بنظره ؛ واستمرّت ولايته مفخّم الأمر ، عظيم الولاية ،
إلى أن نقل