الصفحه ٢٨٨ : وصغارا والأخذ منهم أتمّ عناية
، وحصل له بذلك ما لم يحصل لغيره. وكان فهيما بصيرا بعقد الشروط ، حاذقا في
الصفحه ٤٧ : على أوّليّته ، والمنفرد بما أتقن من عجائب دهره ومنن (٤) صمديّته ، وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده ، لا
الصفحه ٦٣ : .
مشيخته
: روى عن أبي
الخطاب بن واجب ، وأبي الربيع بن سالم ، وأبي عبد الله بن فرج وأبي علي الشّلوبين
، وأبي
الصفحه ٧٥ : ، واحتمل طلبة العلم نعشه على رؤوسهم ، إلى جدثه ، وتبعه ثناء
جميل ، وجزع كبير ، رحمه الله.
ورثاه طائفة من
الصفحه ٨٨ : في فضائل الشيخ أبي العباس ،
رحمه الله.
أحمد بن عبد الملك بن سعيد بن خلف بن سعيد بن خلف
ابن سعيد
الصفحه ١١١ : الإقامة ، وجرى الأمر في ذلك مجرى الكرامة. ألا وإنّ مفاتحتي
لسيدي ومعظّمي ، حرس الله تعالى مجده ، وضاعف
الصفحه ١٣٢ : (١) :
«كتبنا (٢) هذا من وادي ماسة بعد ما تزحزح (٣) أمر الله الكريم ، ونصر الله المعلوم (٤)(وَمَا النَّصْرُ
الصفحه ١٦٢ : سنة أربع وسبعين وستمائة وولي أمره بعده ابنه الملقّب
بالواثق بالله ، وكان مضعوفا ، ولم تطل مدته.
عاد
الصفحه ١٦٩ : ، وأبي عبد الله بن حفيد ،
وروى بها عن أبي الحسن سهل بن مالك ، ولقي أبا بكر بن محرز ، وأجاز له ، وكتب إليه
الصفحه ٢٣٣ : نحدّثه
ولا سبيل له
إلّا بآذان
فقال أبو بكر
بن سعيد : «ولا سبيل له إلّا بآذان
الصفحه ٣٢٣ :
بالحمراء ، يسألون عن الحادثة ، فشغلوا بانتهاب (١) دار الوزير ، وبها من مال الله ما يفوت الوصف
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وصلّى الله على
سيّدنا محمد وآله وصحبه وسلّم
قال الشيخ
الأديب البارع
الصفحه ٥ : أفرد لوطنه (٨) تاريخا هزّ إليها ـ علم الله ـ وفاء وكرم ، ودار عليها
بقول (٩) الله من رحمته الواسعة حرم
الصفحه ٤٢ :
البيت ، وواسطة هذا العقد ، وطراز هذه الحلية ، ثم اغتاله ممرور من أخابيث السّوقة
، قيّضه الله إلى شهادته
الصفحه ٧٩ : الرجل
من البله في أسباب الدنيا ؛ له في ذلك حكايات دائرة على ألسنة الشقاة من الملازمين
له وغيرهم ، لو لا