الصفحه ٣٩ : الله ، محمد رسول الله» ؛ وفي شقّ آخر : «لا غالب إلّا الله ، غرناطة».
ونصفه وهو القيراط ، في شقّ
الصفحه ٣٢٤ : لما توقع من عادية جواره ؛
ودفن بمقبرة السّبيكة ، مدفن قومه ، بجوار (١) الغالب بالله جدّه ، ونوّه بجدثه
الصفحه ٢١١ :
شيء بالعدم ، للزوق العمامة بفوهة شريانه المبتور ، ففاض لحينه بنفس زوال
العمامة ، رحمه الله.
وكان
الصفحه ٩٨ :
منصّة الإشهاد (٣) والأنباء ؛ أبي عبد الله بن الخطيب ، وصل الله سعادته
ومجادته (٤) ؛ وسنى من الخير الأوفر
الصفحه ٥٠ : .
غريبة في أمره
: حدث أنه كان يقرأ في شبيبته على الأستاذ الصالح أبي عبد الله بن مستقور (٢) بكرم له خارج
الصفحه ٨٥ :
مشيخته
: البحر الذي لا
نهاية له ؛ روى (١) بالأندلس عن أبي إسحاق الدّمشقي (٢) ، وأبي عبد الله
الصفحه ٢٠٤ : الأمير أبو عبد الله بن
أبي عمر (٣) المذكور ، وأبو عبد الله بن (٤) اللّحياني ، والسلطان أبو بكر بن الأمير
الصفحه ٤١ :
سنة تسع وعشرين وأربعمائة (١). وولي بعده حفيده عبد الله بن بلكّين بن باديس ، إلى أن
خلع عام ثلاثة
الصفحه ٤٨ :
منهم أئمّة يهدون بالحق ، وبه يعدلون ؛ فجعل الله الأمير ، أعزّه الله ،
وارث ما خلّفوه من معاليهم
الصفحه ٥٩ : عبد الله بن فضيلة ، وأبي محمد بن سماك ، وأبي الحسن بن مستقور.
مولده
: عام سبعين
وستمائة. توفي قاضيا
الصفحه ١٩٤ :
مجاهداته ، وأدومهم على عمل وذكر وصلاة وصوم ، لا يفتر عن ذلك ولا ينام ،
آية الله في الإيثار ، لا
الصفحه ٢٠٣ : ء (٣) إدريس بن عبد الله (٤) بن عبد الحق ، مشاركا له في النعمة ، ضاربا بسهم في
المنحة ، كثير التجنّي والدّالّة
الصفحه ٢٢٠ : بكر من الغد ، فلمّا دخل
قال له : أين غبت يا حكيم عنّا؟ فقال : يا مولاي ، أصابتني سوداء واغتممت ، فأشار
الصفحه ٢٣٠ :
من
روى عنه : سمع منه عثمان
بن عبد الرحمن ، وعبد الله بن يونس ، ومحمد بن قاسم ، وغير واحد ، وانصرف
الصفحه ٢٥٠ : الجواب ؛ وكتب التوقيعات ، وأكرم الفقهاء والطلبة ، وكان له يوم في كل جمعة ،
يتفرّغ فيه للمناظرة.
وزراؤه