الصفحه ١٤٩ :
بنيّ لا
تخدعنّك هذي الدّنا
فإنها والله
شيء حقير
أين المشيدات
الصفحه ٢١٤ :
وعاد نصر
بمدى حمرائه
أتى وأمر
الله من ورائه
فخلع الأمر
وألقى باليد
الصفحه ٢٢٤ : ، وصرف عزمه إلى محو
آثار دولة الموحّدين ، وتغيير رسمها ، فأزال اسم مهديها عن الخطبة والسّكّة
والمآذن
الصفحه ٢٣٢ : قريبا منه ، وكان
يسمع به ؛ فقال : صاعقة يرسلها الله ، عزّ وجلّ ، على من يشاء من عباده ، ثم رأى
أن يبدأه
الصفحه ٢٧٠ : أبي أيوب سليمان بن عبد الرحمن ، فهزمه وقتله
حسبما ثبت في اسم أبي أيوب.
شعره
: قالوا : وكان
له خمس
الصفحه ٢٩٤ : ،
واستعانوا بالنصارى ، وحرّكوا على أهل قرطبة خصوصا ، وعلى أهل الأندلس عموما ، ما
شاء الله من استباحة ، وإهلاك
الصفحه ٣٢٦ : ، وفحل جماعتهم.
أوّليّته
: تقرّر بحول
الله في اسم أبيه الآتي بعد حسب الترتيب المشترط.
حاله
: من كتاب
الصفحه ٣١ :
يشار إليه في هذه الوظيفة ؛ وقاها الله مضرّة السنين ، ودفع عنها عباب القوم
الظّالمين ، وعدوان الكافرين
الصفحه ٢٢١ : ، وأشار إليه. وعندي أن الأمر ليس كذلك ، وأنّ الذي
جرى له ذلك ، أبو بكر بن علي بن يوسف بن تاشفين ، فيتحقّق
الصفحه ٢٤٧ :
الموحدين.
أوّليّته
: فيما يختصّ به
التعريف بأوّليّة قومه ، ينظر في اسم أبيه وجدّه إن شاء الله. قال ابن
الصفحه ٣١٣ : اليوم (١٤) ماثل رهن غربة ، وجالب عبرة ، جعلنا الله للقائه على
حذر وأهبة ، وبلوح الرخام الماثل عند رأسه
الصفحه ١٧ : عليه بالإسبانية اسم La Vega
de
Granada. يقع غربيّ غرناطة ويمتدّ غربا حتى مدينة لوشة. كتاب العبر لابن
الصفحه ٢٦ : ٤٦٧ ه.
سمّي به شجر الحور ، فصار اسمه حور مؤمل أو حوز مؤمل ، وكان من ـ
الصفحه ٢٧٣ : ) ،
واللمحة البدرية (ص ٣١) واسمه في كل المصادر : «حبوس» مكان «حباسة». وفي كتاب
مملكة غرناطة في عهد بني زيري
الصفحه ٣٣٥ : ................................................................. ٣
القسم
الأوّل
في
حلى المعاهد والأماكن والمنازل والمساكن
فصل في اسم هذه
المدينة ووضعها على إجمال