الصفحه ١٤٨ : حزبه ، ويشغل بهمّه وكربه
، عن صديقه وتربه ، وتنشر له رقعته وتعيّن له بقعته ، فربح عبد نظر وهو في مهل
الصفحه ١٦٧ : الله بن
المحروق (٢) ، صار بسهم في جذور خطته ، وألقى في مرقة حظوته ،
مشتملا على حاله ، بعباءة جاهه. ثم
الصفحه ١٨٩ : الذيل ، فارقني العون فراق الكرى ،
ورأيت الدمع لما جرى قد جرى ؛ فأتوسّد والله ذراعي ، ولأحمد والله
الصفحه ٢٠٠ : (٣)
أمير المؤمنين (٤) بالأندلس ، رحمه الله.
أوّليّته
: تقرّر عند ذكر
الملوك من قومه في اسم صنو جدّه
الصفحه ٢٤١ : الطائر ، مطعم الظّفر (١) ، مصنوعا له في الأعداء ، يقنع أقتاله بسلمه ، ولا يطمع
أعداؤه في حربه. قال ابن
الصفحه ٢٤٣ : بالعربي ، فيما احتاج إليه
من فصول التحميد لله تعالى ، والصلاة على رسوله ، صلى الله عليه وسلم ، والتزكية
الصفحه ٢٤٤ : له صدق ، وفي نفسه عزّة وشهامة
وكرم ، وأثنى عليه ، وعرّف به ، حسبما يأتي في اسم جعفر المذكور ، قال
الصفحه ٩ : بغيره من الأوضاع فليتأمّل قصده ، ويثير كامنه ، ويبدي خبائنه (٣) ، تتّضح له المكرمة ، ولا تخفى عليه
الصفحه ١٥٥ : اسم ابن مردنيش في
الموحدين ، في حرف الميم ، بحول الله تعالى.
انخلاعه للموحدين عمّا بيده وجوازه
الصفحه ١٨٨ : المنى ، ولا تجعل القطر قبل أن يموت عمر
؛ لعمر الله إن هذا الموقف صعب ، قد ملأ الروح منه روع ورعب ؛ وإن
الصفحه ٢٦٩ :
: إحدى وعشرون (٤) ، أمّه أمّ ولد اسمها زخرف.
وزراؤه
وقوّاده : خمسة ، منهم
إسحاق بن المنذر ، والعباس بن
الصفحه ٣٢٢ : ، ابن الإمام المحدّث أبي العباس العزفي حسبما يتقرّر في اسم الرئيس الفقيه
أبي طالب إن بلّغنا الله ذلك
الصفحه ٢١ : ء ومداراة ، ومعرفة بالجباية اللازمة لرؤوسهم. وأحدهم رجل
يعرف بابن القلّاس ، له شهرة وصيت ، وجاه عند الأمرا
الصفحه ٢٤ : من يصبّ علينا التراب! ثم عرّج يمنة حتى
انتهى إلى بلّش ، وأنشأ بها جفنا (٣) صغيرا يصيد له حوتا ، أكل
الصفحه ١٣٤ : جارية روميّة اسمها صبح ، من أجمل الجواري حسنا ، فأدّبها حتى لقّنت حظّا
من العربية ، ونظمت الشعر ، وكان