الصفحه ٧٤ : رجل ممخرق من بني
الشّعوذة ، ومنتحلي الكرامة ، يمتطيها ، زعموا إلى النبوّة ، يعرف بالفزاري ،
واسمه
الصفحه ٢٦٤ :
ومن شعره في
معنى الانقطاع والتسليم إلى الله تعالى ، وهي لزوميّة ، ولنختم بها ، ختم الله لنا
الصفحه ٧٧ : اسم هذا
من خطّه ، ولا نعلم له نسبا إذ لم يكتبه ، وشهر بابن عبد النّور.
حاله
: كان قيّما على
العربية
الصفحه ٢٠١ :
عدو الله (١) ، وسدّ ثلم ثغوره (٢) ، فكان غرّة في قومه ، ودرّة في بيته ، وحسنة من حسنات
دهره. وسيرد
الصفحه ٢٢٢ : ؛ فوافق شنّ طبقة (٥) ، وما اجتمع الدّاآن إلّا ليقتتلا ، والله غالب على
أمره ، فأجلسه ، وسأله عن اسمه
الصفحه ٣١٤ : ، المقدّس ، المرحوم ، أبي عبد الله محمد بن السلطان الجليل ؛ الكبير ،
الرفيع ، الأوحد ، المجاهد ، الهمام
الصفحه ٢٧ :
نسيم الصّبا
تهدى الجوى وتشوق
سقى الله من
غرناطة كل منهل
بمنهل سحب
ماؤهنّ
الصفحه ٤٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
أحمد بن خلف بن عبد الملك الغساني القليعي (١)
من أهل غرناطة
، يكنى
الصفحه ٥١ : ء ، مضاع المكان ، عاطل الدّولة ، منتبذا في مليك له ؛
خارج الحضرة ، ينحني على خرثيّ (١) ساقط القيمة ، ودفاتر
الصفحه ٢٢٧ : ذكري
إذا ما أبصروا
فوق الجذوع
وفي (١) ذرى
الأسوار
لو عمّ عفو (٢) الله سائر
الصفحه ٢٣١ :
شهادتك ، يرحمك الله. قال : فأين الخادم؟ تحضر حتى أشهد على عينها ، قال
أسلم وفقيه أيضا : هاتوا
الصفحه ٢٤٠ : الأرض بين
يديه ، فقال له الغلام : ولم ذلك؟ فقال : يرغب العبد (٥) أن تدخل داره مع من أحببت من عبيدك
الصفحه ٢٧٦ : الدّمع
أسراري بوادي
له في الحسن (٢) آثار بوادي
فمن نهر (٣) يطوف بكلّ روض
الصفحه ٣٠٦ : ، ووليّ حسن العاقبة ، مجتثّ شجرته الخبيثة ، وصارخ إيالته الدّنيّة
، أبو عبد الله محمد بن أمير المسلمين أبي
الصفحه ٣١٠ : على سبيل النّيابة ، وهيّأ الله فتحه. ثم استنقاذه
بلحاق السلطان ، ومحاولة أمره كما تقدّم ، فتمّ ذلك يوم