الصفحه ٧٨ : الموطّأ في الجرم ، وكتاب شرح مغرب أبي
عبد الله بن هشام الفهري ، المعروف بابن الشّواش ، ولم يتمّ ، انتهى
الصفحه ٩١ :
وأخذ في أمره
مع أبيه وإخوته ، وفتنة ابن مردنيش (١) مضطربة ؛ فقال له أخوه محمد وأبوه : إن حركنا
الصفحه ١٠٢ : (٧) وقته أحد أئمة الكتّاب ، وشهب الآداب (٨) ، ممّن سخّرت له فنون البيان ، تسخير الجنّ لسليمان ،
وتصرّف في
الصفحه ١٠٦ :
فمدّ له
المنام عليه جسرا
فقلت (٩) : إيه زادك الله إحسانا ، فزاد (١٠) : [الوافر]
ولمّا
الصفحه ١٠٧ : لشخص كان إلى جانبه : والله لو كان قوس قزح ؛ فشعر أبو العباس إلى قوله ما
يشبه ذلك ، واستدعى الشخص ، وعزم
الصفحه ١٢٦ : ،
وفصل صحبه إلى وقم باديس وقبيله ، وحطّه في حيّز هواه وطاعته ، وكان ما شاء الله
من استيلاء باديس على
الصفحه ١٣٣ : سواه قولا كثيرا ، ويختلق على الله إفكا
وزورا ؛ فلما عاينوا (٣) هيئة اضطجاعه ، ورأوا ما خطّته (٤) الأسنة
الصفحه ١٥٨ : ، غلمانا ردنة ، قتلوا
إغراقا من غير شفعة توجب إباحة قطرة من دمائهم ، ورأى أن قد خلا له الجوّ ، فتواكل
الصفحه ١٦٥ : ديوان ، وأختصر ما ليس بقريب ، والله وليّ الإعانة بمنّه.
إبراهيم بن محمد بن أبي القاسم بن أحمد بن محمد
الصفحه ١٩٩ :
وعليكم تحيّة
الله مادا
م أمير الهدى
يولّي ويعزل
فأجابه : [الخفيف]
يا
الصفحه ٢٠٦ : ، وطاعة مخلوعهم ، وطالبين منه إسلام وزيره خدن
الروم ، المتهم على الإسلام أبي عبد الله (١) بن الحاجّ. ثم
الصفحه ٢١٨ : ، الآتي ذكره (٢). وهو الذي أفرده الله ، جلّ جلاله ؛ بالغاية البعيدة من
مجال سوء العهد ؛ وقلّة الوفا
الصفحه ٢٢٣ :
ملك المغرب ، فأقام به رسما عظيما ، وأمرا جسيما ، وأورثه بنيه من بعده ،
والله يؤتي ملكه من يشا
الصفحه ٢٢٩ : هشام ، فركب حماره وقدم عليه في هيئة
رثّة بذلّة ، فتوسّم فيه الخير ، وقدّمه ووسّع له في الرّزق ، ووهب له
الصفحه ٢٣٥ : لم تهج نظما ، فقال : أيها الوزير
، لا تبديل لخلق الله. وانفصل المخزومي بالعبد بعدما أصلح بينه وبين