الصفحه ١٣٤ : المفتونين بها على مدى
الدهر. وله شعر رائق ، وكتابة حسنة ، وخط ظريف. كتب في ديوان سلطان المغرب مرئسا ،
وتسرّى
الصفحه ١٣٦ : ]
وبائع للكتب
يبتاعها
بأرخض السّوم
وأغلاه
في نصف
الاستذكار أعطيته ومحّض العين
الصفحه ١٦٩ : ، وأبي عبد الله بن حفيد ،
وروى بها عن أبي الحسن سهل بن مالك ، ولقي أبا بكر بن محرز ، وأجاز له ، وكتب إليه
الصفحه ١٨٤ : ، أبقاه الله ، ضاق ذرع
عدله الرّحيب ، عن العجيب ؛ وهمّ عن العتب ، وضنّ على صديقه حتى بالكتب ؛ أمن
المدوّنة
الصفحه ١٨٥ : الرّطيب في الورق ، ورشّ
الورد بمائه عند رشح العرق. وتهيّأ لمنطلق ، فقرأت عليه نساء أعوانه ، وكتبة
ديوانه
الصفحه ١٨٦ : ، حتى يتّقي بضريبة
كتبه ، والسلام».
فراجعني بما
نصه : [الطويل]
فنيت عن
الإنصاف منّي لأنني
الصفحه ١٩٠ : حراث ، ورحمة الله وبركاته. وكتبه أخوك ومملوكك ، وشيعة
مجدك ، في الرابع والعشرين من جمادى الأولى عام
الصفحه ١٩١ : ، فقيها ، حافظا ، شاعرا ، كاتبا ، بارعا ، حسن
الأخلاق ، وطئ الأكناف ، جميل المشاركة لإخوانه وأصحابه ، كتب
الصفحه ١٩٧ : الصغير ، وهو كان قارىء كتب الفقه عليه ،
وجلّ انتفاعه في التفقّه به. وروى عن أبي زكريا بن أبي ياسين
الصفحه ٢٠٢ : ، وسيأتي
التعريف بكل على انفراد.
كتابه
: كتب (٧) عنه لأول أمره بمالقة ، ثم بطريقه إلى غرناطة ، وأياما
الصفحه ٢١١ : (٣) ، وإحكاما ، وحليا ، وتمويها ، يشقّ (٤) على الوصف ، وكتب بإزاء رأسه في لوح الرخام ما نصّه ،
من كلام شيخنا
الصفحه ٢١٦ : من الريب على دار
الإمارة القصد ، وخرجت الكتب إلى البلاد والقواعد ، فالتقت باليد أمهاتها لقطع من
بها
الصفحه ٢٢٥ : وعمّه ، كتب إلى
الأقطار عن نفسه ، ولم يكمل إنشاءه بكتابة رسالة بديعة اشتملت على فصول كثيرة تنظر
في كتاب
الصفحه ٢٢٧ :
: كتب له جملة
من مشاهير الكتّاب ، منهم أبو زكريا الفازازي ، وأبو المطرّف بن عميرة ، وأبو
الحسن الرّعيني
الصفحه ٢٤٥ : ) و (م ٦ ص ٣٦٩) ، وصبح الأعشى (ج ٥ ص ٢٤٢
، ٢٤٨).
(٤) المكتّب : معلّم
الكتابة. محيط المحيط (كتب).