الصفحه ٧٧ : التي كتبها أبو موسى
المذكور وسماها القانون ، وكلها رموز وإشارات ، اعتنى بها جماعة من الفضلاء
فشرحوها. ـ
الصفحه ٨٢ : في جملة
المغرّبين في أواخر عام ثلاثة وستين وسبعمائة.
وأخبرني
السلطان المذكور أن المترجم به كتب إليه
الصفحه ٨٤ : ، مؤثرا بما في يديه منها ،
موسّعا عليه في معيشته ، كثير الكتب ، جمّاعا لها ، في كل فنّ من فنون العلم
الصفحه ٨٥ : المنعم بن فرس
، وأبي الوليد بن عفير ؛ قرأ عليهم وسمع. وكتب إليه مجيزا من أهل الأندلس والمغرب
، أبو البقا
الصفحه ٩٤ : الوليد ، ودعاه إلى نفسه ، ببلده مالقة ، استكتبه رئيسا مستحقّا ، إذ
لم يكن ببلده. فأقام به واقتصر على كتب
الصفحه ٩٨ : المفلحين (١٢) وأهله ، ويفيض علينا من أنوار بركته وفضله. قال ذلك
وكتبه بخطّ يده الفانية ، العبد الفقير إلى
الصفحه ١٠٢ :
حاله
: قال صاحب
الذّيل (١) : كان أديبا ماهرا ، وشاعرا (٢) جليلا ، وكاتبا نبيلا (٣). كتب عن أوّل
الصفحه ١٠٣ : بن خالد بن هذيل ، وهو في ديوان الهذليين ،
دار الكتب المصرية (ج ١ ص ٣).
(٨) البيتان في
الذخيرة
الصفحه ١٠٤ : .
حاله
: قال صاحب «القدح
المعلّى» (٨) : من بيت مشهور بجزيرة شقر من عمل بلنسية ، كتب عن ولاة
الأمر (٩) من
الصفحه ١٠٨ : الاجتهاد ، وأخذه
بطرق الإحسان ؛ عقد الشروط ، وكتب عن الولاة ببلده ، وقعد للإقراء ببلده ، مشكور
السّيرة
الصفحه ١١٢ :
بللا به
فبدمعي المهراق
أومي بتسليم (١٣) إليه مع الصّبا
فالذّكر كتبي
والرفاق
الصفحه ١١٨ :
وكتب عقب
انصرافه من غرناطة في بعض قدماته عليها ما نصّه (١) : «ممّا قلته بديهة عند (٢) الإشراف على
الصفحه ١٢٨ : طائفة كبيرة من أهل مراكش.
نباهته
: كتب عن علي بن
يوسف بن تاشفين ، وعن ابنه (١) تاشفين ، وعن أبي إسحاق
الصفحه ١٣١ :
المؤمنين فمن لنا
بحمل (٩) قلوب هدّها الخفقان
[وكتب مع ابن له صغير آخرة](١٠
الصفحه ١٣٢ :
ومن فصول
رسالته التي كتب بها عن أبي حفص ، وهي التي أورثته الكتابة العليّة والوزارة كما
تقدم قوله