الصفحه ١١٨ : ، وتنعيم الأبصار في
المحاسن المجموعة لديه ، وإن كان يوما قد غابت شمسه ، ولم يتّفق أن كمل أنسه ؛
وأنشده
الصفحه ١٩١ : ، وضاعف له الاستغناء وجدّد ؛ وكان
حديثه من أحاديث الفرج بعد الشدّة محسوبا ، وإلى سعادة السلطان منسوبا
الصفحه ٢٥٩ : بابن الناظر (١).
حاله
: كان متفنّنا
في جملة معارف ، أخذ من كل علم سنا بحظّ وافر ، حافظا للحديث
الصفحه ٢٢٢ : حركة ، لأجل هذه الرؤيا ؛
فلمّا حلّ بسجلماسة ، سمع بها عن المهدي ، وكان رجلا يعرف بأبي عبد الله السّوسي
الصفحه ١٥٩ : كان غدر فيه ، جعلها الله له شهادة ونفعه بها ،
فلقد كان بقيّة البيت ، وآخر القوم ، دماثة وحياء ، وبعدا
الصفحه ١٦٣ : ذمّه ، وارتكب الوزر الأعظم فيمن قتل معه ،
وكان من أمره ما يأتي ذكره إن شاء الله.
إدبار أمره بهلاكه
الصفحه ١٠٧ : لشخص كان إلى جانبه : والله لو كان قوس قزح ؛ فشعر أبو العباس إلى قوله ما
يشبه ذلك ، واستدعى الشخص ، وعزم
الصفحه ٢١٥ :
حاله
: كان صبيّا كما
اجتمع وجهه ، بادنا (١) دمث الخلق ، ليّن الجانب ، شديد البياض ، كثيف الحاشية
الصفحه ٢٣٠ : الباطن إلى الله ، فإن شئت
، فاسمع الشهادة كما يلزمني أداؤها ، ثم اقبلها أو اضرب بها الحائط. وفي رواية
الصفحه ٢٦٥ :
ما ضرفا من
معدّ الله (٢)
لو أسلمته
نواجذ وضواحك
في شعره من
جاهلية طبعه
الصفحه ٥٤ : )
أنار به ليل
الشّباب كأنه
(مصابيح رهبان تشبّ لقفّال)
نهاني عن غيّ
وقال
الصفحه ٢٧٤ : التّلاوة. قدم الحضرة غير ما مرة وكان الأستاذ
، إمام الجماعة ، وسيبويه الصناعة ، أبو عبد الله بن الفخّار
الصفحه ٢٩٤ : ،
واستعانوا بالنصارى ، وحرّكوا على أهل قرطبة خصوصا ، وعلى أهل الأندلس عموما ، ما
شاء الله من استباحة ، وإهلاك
الصفحه ٣٣٠ : وستمائة ؛ وأسكن بها رابطة
المسلمين (٣) ، وباشر العمل في خندقها بيده ، رحمه الله ، [فتساقط
الناس ، من ظهور
الصفحه ٣٩ : الله ، محمد رسول الله» ؛ وفي شقّ آخر : «لا غالب إلّا الله ، غرناطة».
ونصفه وهو القيراط ، في شقّ