الصفحه ٢٩٦ : ابن عمّه المعز بن باديس ، فأذن له. وحرص
بنو عمّه بالقيروان ، على رجوعه لهم لحال سنّه ، وتقريبهم (١١
الصفحه ٣٢٦ :
وكلّ الورى
من كان أو هو كائن
صريع الرّدى
إن لم (١) يكن (٢) فكأن قد
الصفحه ٦٩ : الشروح ، وشاركه في بعضهم. نفعه الله.
نباهته
: استدعاه أبو
عبد الله بن حسّون ، قاضي مرّاكش ، إلى كتابته
الصفحه ١٩٩ :
لكن ادعو ولتدع
لي برضا الله وأبدى فهم ذكر قد أنزل
وحديث الرسول
صلّى عليه
كل
الصفحه ٢٧٩ :
لا يظهر
البشر في دجاها
كلّا ولا
يبصر الخفر
بالله قل لي
وأنت
الصفحه ١١٩ :
لعذر (٢) الصّيام
وما كلّ عذر
له مستقلّ
فإنّ الجنان
محلّ الجزا
الصفحه ١٠١ : ابن
منظور وحمّ حماه
وأسلمه حام
له ونصير
تبرّأ منه
أولياء غروره
الصفحه ١٥٨ : ، غلمانا ردنة ، قتلوا
إغراقا من غير شفعة توجب إباحة قطرة من دمائهم ، ورأى أن قد خلا له الجوّ ، فتواكل
الصفحه ٢٩٥ :
يقدر عليه ، فقال له : حلّها وعالجها رمحا رمحا ، فلم يبعد عليه دقّها ،
فأقبل على الجماعة ، فقال
الصفحه ١٢٣ : ».
(٢) الصّواع ، بضم
الصاد : إناء كان الملك يشرب به ويكيل. وفي القرآن الكريم : (نَفْقِدُ صُواعَ
الْمَلِكِ)
سورة
الصفحه ١١٤ : أستار
الوقار ولم أبل (٢)
للباقلا (٣) تلحظ بطرف
أشوس
ما لي وصهباء
الدّنان
الصفحه ٢٠٨ :
وثغر (١) روط. ثم صرفت المطامع عزمه إلى الحضرة ، فقصد مرجها ،
وكفّ الله عاديته ، وقمعه ، ونصر
الصفحه ٢٨٤ :
كلّ شيء يفنى
وربّك يبقى
وقال أيضا (٧) : [الكامل]
لو أنّ أيام
الشّباب تعود لي
الصفحه ١٨٤ :
وما أنا إلّا
خديم بفاس
نثره
: ونثره تلو
نظمه في الإجادة ، وقد تضمّن الكتاب المسمى ب «نفاضة
الصفحه ٢١ :
بيوتات منهم يغزون كما يغزو الشاميّون ، بلا عطاء ، فيصيّرهم إلى ما تقدّم ذكره.
وإنما كان يكتب أهل البلد في