الصفحه ١٥٠ :
ومن شعره (١) : [الكامل]
ما لي بباب
غير بابك موقف
كلّا (٢) ولا لي (٣)
عن
الصفحه ٢٧٠ : أبي أيوب سليمان بن عبد الرحمن ، فهزمه وقتله
حسبما ثبت في اسم أبي أيوب.
شعره
: قالوا : وكان
له خمس
الصفحه ٢٦٤ :
بالحسنى : [الطويل]
إلهي أنت
الله ركني وملجئي
وما لي إلى
خلق سواك ركون
الصفحه ١٧٦ :
مدادي ، وأنا ابن جلا (١) في وجدهم ، وطلّاع الثّنايا إلى كرم عهدهم ، إن دعوا
إلى ودّ صميم وجدوني
الصفحه ٢٧ :
نسيم الصّبا
تهدى الجوى وتشوق
سقى الله من
غرناطة كل منهل
بمنهل سحب
ماؤهنّ
الصفحه ١٤٥ :
حاله
: من أهل الخير
والصّلاح والأتباع ، مفتوح عليه في طريق الله ، نيّر الباطن والظاهر ، مطّرح
الصفحه ١٥٥ : غرناطة ؛ وكان من استمرار الهزيمة على ابن همشك
الذي أمدّه بنفسه وجيشه ، من نصارى وغيرهم ، ما يأتي ذكره عند
الصفحه ٣١٧ :
شعره
: كان (١) له شعر مستظرف من مثله ، لا بل يفضل به الكثير ممّن
ينتحل الشعر من الملوك. ووقعت
الصفحه ٢٦١ : ،
يكنى أبا علي ، ويعرف بالقلنار.
حاله
: كان ، رحمه
الله ، بقيّة شيوخ الأطباء ببلده ، حافظا للمسائل
الصفحه ٧٤ : الغفير لالتماس الأخذ عنه ، إلى أن نالته لديه سعاية ، بسبب جار له ، من
صلحاء القرابة النّصرية ، كان ينتابه
الصفحه ٨١ : عثمان بن ليون بألمريّة ، والخطيب أبي
عبد الله بن الغربي بحمّة (٢). وتلا القرآن بقراءاته السبع على شيخنا
الصفحه ٢٧٦ :
رأيت البدر
في جنح السّواد (٥)
كأنّ الصّبح
مات له شقيق
فمن حزن
تسربل في
الصفحه ٢٨٥ : ، وهو بديع (٤) : [الخفيف]
لي دين على
الليالي قديم
ثابت الرّسم
منذ خمسين حجّه
الصفحه ١٣٥ :
وكان مما خاطب
به الشيخ أبا جعفر بن صفوان ، وقد نشأت بينهما صداقة أوجبها القدر المشترك من
الولوع
الصفحه ١٨٢ :
أرتنا الوجى
واشتكت العرج
وما لي في
عرج رغبة
ولكن لأقرع
باب الفرج